بحـث
Like/Tweet/+1
المواضيع الأخيرة
احصائيات
أعضاؤنا قدموا 1637 مساهمة في هذا المنتدى في 732 موضوع
هذا المنتدى يتوفر على 64 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو العتبي المغربي فمرحباً به.
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر
لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 92 بتاريخ الإثنين يوليو 31, 2017 7:41 pm
المواضيع الأكثر نشاطاً
المواضيع الأكثر شعبية
القرآن الكريم الفهرس الكامل لترتيب السور فرند بوك معلومات
القسم الاسلامي- المساهمات : 1003
تاريخ التسجيل : 31/07/2010
الموقع : فلسطين
القسم الاسلامي- المساهمات : 1003
تاريخ التسجيل : 31/07/2010
الموقع : فلسطين
سور #القرآن_الكريم وترتيبها من خلال قصة سردية لديب عربي سعودي له الشكر #رمضان_كريم#بوابة_فلسطين_الاعلامية #برنامج_قلب_على_ضفتين ترتيب سُوَر القرآن الكريم
يناير 7, 2019
نجح عالم سعودي في إبتكار قصة متكاملة الأركان، مستخدماً ترتيب سور القرآن الكريم حيث إستهدف تسهيل حفظ أسماء السور على المسلمين. وتقول القصة :
إن رجلاً قرأ ( الفاتحة ) قبل ذبْح ( البقرة ) ، وليقتدي بـ ( آل عمران ) تزوج خير ( النساء ) ، وبينما هو مع أهله في ( المائدة ) ضحّى ببعض ( الأَنْعَام ) مراعياً بعض ( الأعراف ) . وأوكل أمر ( الأنفال ) إلى الله ورسولِه معلناً ( التوبة ) إلى الله أسوة بـ ( يونس ) و ( هود ) و
( يوسف ) – عليهم السلام – ، ومع صوت ( الرعد ) قرأ قصة
( إبراهيم ) و ( حِجْر ) إبنه إسماعيل – عليهما السلام – ، وكانت له خلِيّة ( نحْلٍ ) إشتراها في ذكرى ( الإسراء ) والمعراج، ووضعها في
( كهف ) له، ثم أمر إبنتَه ( مريم ) وإبنَه (طه) أن يقوما عليها ؛ ليقتديا بـ ( الأنبياء ) في العمل والجِد. ولما جاء موسم ( الحج ) انطلقوا مع
( المؤمنين ) متجهين إلى حيثُ ( النور ) يتلألأ وحيثُ كان يوم
( الفرقان ) – وكم كتب في ذلك ( الشعراء ) – ، وكانوا في حجهم كـ ( النمل ) نظاماً ، فسطّروا أروعَ ( قصصِ ) الإتحاد ؛ لئلا يصيبهم الوهن كحال بيت ( العنكبوت ) ، وجلس إليهم يقص عليهم غلبة
( الروم ) ناصحاً لهم – كـ ( لقمان ) مع إبنه – أن يسجدوا ( سجدة ) شكر لله ، أن هزم ( الأحزاب ) ، وألا يجحدوا مثل ( سبأ ) نِعَمَ ( فاطرِ ) السماوات والأرض. وصلى بهم تالياً سورة ( يسٓ ) مستوِين كـ
( الصافّاتِ ) من الملائكة ، وما ( صاد ) صَيْداً ؛ إذ لا زال مع ( الزُّمرِ ) في الحرَم داعياً ( غافر ) الذنبِ الذي ( فُصِّلت ) آياتُ كتابه أن يغفر له وللمؤمنين. ثم بدأت ( الشورى ) بينهم عن موعد العودة ، مع الحذر من تأثُّرهم بـ ( زخرفِ ) الدنيا الفانية كـ ( الدُّخان ) ؛ خوفاً من يومٍ تأتي فيه الأممُ ( جاثيةً ) ، فمَرُّوا على ( الأحقافِ ) في حضرموت ؛ لذِكْرِ ( محمد ) – صلى الله عليه وآله وأصحابه – لها ولأَمنِها ، وهناك كان ( الفتح ) في التجارة ، مما جعلهم يبنون لهم ( حُجُراتٍ ) ، وأسّسوا محالاً أسموها محالّ ( قافْ ) للتجارة ، فكانت ( ذارياتٍ ) للخير ذرواً ، وكان قبل هذا ( الطّور ) من أطوار حياته كـ ( النّجم ) ، فصار كـ ( القمَر ) يشار إليه بالبنان بفضل ( الرحمن ). ووقعتْ بعدها ( واقعة ) جعلت حالهم – كما يقال – على ( الحديد ) ، فصبرت زوجته ولم تكن ( مجادلة ) ؛ لعلمها أن الله يعوضهم يوم ( الحشر ) إليه ، وأن الدنيا ( ممتحنَة ) ، فكانوا كـ ( الصّف ) يوم ( الجمعة ) تجاهَ هذا البلاء مجتنبين صفات ( المنافقين ) ؛ لأن الغُبن الحقيقي غبن يوم ( التغابن ) ، فكاد ( الطلاق ) يأخذ حُكْمَ ( التحريم ) بينهم ؛ لعمق المودة بينهم ، فـ ( تبارك ) الذي ألّفَ بينهم كما ألّفَ بين يونس
والـ ( ـنُّون ).. وتذكروا كذلك يومَ ( الحاقّة ) في لقاء الله ذي
( المعارج ) ، فنذروا أنفسهم للدعوة إليه ، واقتدَوا بصبر أيوب و
( نوحٍ ) – عليهما السلام – ، وتأسّوا بجَلَدِ وحلم المصطفى ؛ حيث وصلت دعوتُه إلى سائر الإنس و ( الجنّ ) ، بعد أن كان ( المزّمّل ) و ( المدّثّر ) ، وهكذا سيشهدُ مقامَهُ يوم ( القيامة ) كلُّ ( إنسان ) ، إذ تفوقُ مكانتُه عند ربه مكانةَ الملائكة ( المرسَلات ) .. فعَنِ ( النّّبإِ ) العظيم يختلفون ، حتى إذا نزعت ( النازعات ) أرواحَهم ( عبَسَـ ) ـت الوجوه ، وفزعت الخلائق لهول ( التكوير ) و ( الانفطار ) ، فأين يهرب المكذبون من الكافرين و ( المطففين ) عند ( انشِقاق ) السَّمَاءِ ذاتِ
( البروجِ ) وذات ( الطّارق ) من ربهم ( الأعلى ) إذ تغشاهم
( الغاشية ) ؟؟ هناك يستبشر المشاؤون في الظلام لصلاة ( الفجر ) وأهلُ ( البلد ) نيامٌ حتى طلوع ( الشمس ) ، وينعم أهل قيام ( الليل ) وصلاةِ ( الضّحى ) ، فهنيئًا لهم ( انشراح ) صدورِهم ! ووالذي أقسم
َ بـ ( التّين ) ، وخلق الإنسان من ( علق ) إن أهل ( القَدْر ) يومئذٍ من كانوا على ( بيّنةٍ ) من ربهم ، فأطاعوه قبل ( زلزلة ) الأَرْضِ ، وضمّروا ( العاديات ) في سَبِيلِ الله قَبْلَ أن تحل ( القارِعة ) ، ولم يُلْهِهِم ( التكاثُر ) ، فكانوا في كلِّ ( عَصْر ) هداةً مهديين ، لا يلفتون إلى ( الهمزة) اللمزة موكلين الأمر إلى الله – كما فعل عبد المطلب عند اعتداء أصحاب ( الفيل ) على الكعبة ، وكان سيداً في ( قُرَيْش ) – ، وما منعوا ( الماعون ) عن أحدٍ ؛ رجاءَ أن يرويهم من نهر
( الكوثر ) يوم يعطش الظالمون و ( الكافرون ) ، وتلك حقيقة
( النّصر ) الإلهي للنبي المصطفى وأمتِه ، في حين يهلك شانؤوه ، ويعقد في جِيدِ مَن آذَتْهُ حبلٌ من ( مسَد ) ، فاللهم تقبل منا وارزقنا
( الإخلاص ) في القول والعمل ياربَّ ( الفلَقِ ) وربَّ ( الناس )
يناير 7, 2019
نجح عالم سعودي في إبتكار قصة متكاملة الأركان، مستخدماً ترتيب سور القرآن الكريم حيث إستهدف تسهيل حفظ أسماء السور على المسلمين. وتقول القصة :
إن رجلاً قرأ ( الفاتحة ) قبل ذبْح ( البقرة ) ، وليقتدي بـ ( آل عمران ) تزوج خير ( النساء ) ، وبينما هو مع أهله في ( المائدة ) ضحّى ببعض ( الأَنْعَام ) مراعياً بعض ( الأعراف ) . وأوكل أمر ( الأنفال ) إلى الله ورسولِه معلناً ( التوبة ) إلى الله أسوة بـ ( يونس ) و ( هود ) و
( يوسف ) – عليهم السلام – ، ومع صوت ( الرعد ) قرأ قصة
( إبراهيم ) و ( حِجْر ) إبنه إسماعيل – عليهما السلام – ، وكانت له خلِيّة ( نحْلٍ ) إشتراها في ذكرى ( الإسراء ) والمعراج، ووضعها في
( كهف ) له، ثم أمر إبنتَه ( مريم ) وإبنَه (طه) أن يقوما عليها ؛ ليقتديا بـ ( الأنبياء ) في العمل والجِد. ولما جاء موسم ( الحج ) انطلقوا مع
( المؤمنين ) متجهين إلى حيثُ ( النور ) يتلألأ وحيثُ كان يوم
( الفرقان ) – وكم كتب في ذلك ( الشعراء ) – ، وكانوا في حجهم كـ ( النمل ) نظاماً ، فسطّروا أروعَ ( قصصِ ) الإتحاد ؛ لئلا يصيبهم الوهن كحال بيت ( العنكبوت ) ، وجلس إليهم يقص عليهم غلبة
( الروم ) ناصحاً لهم – كـ ( لقمان ) مع إبنه – أن يسجدوا ( سجدة ) شكر لله ، أن هزم ( الأحزاب ) ، وألا يجحدوا مثل ( سبأ ) نِعَمَ ( فاطرِ ) السماوات والأرض. وصلى بهم تالياً سورة ( يسٓ ) مستوِين كـ
( الصافّاتِ ) من الملائكة ، وما ( صاد ) صَيْداً ؛ إذ لا زال مع ( الزُّمرِ ) في الحرَم داعياً ( غافر ) الذنبِ الذي ( فُصِّلت ) آياتُ كتابه أن يغفر له وللمؤمنين. ثم بدأت ( الشورى ) بينهم عن موعد العودة ، مع الحذر من تأثُّرهم بـ ( زخرفِ ) الدنيا الفانية كـ ( الدُّخان ) ؛ خوفاً من يومٍ تأتي فيه الأممُ ( جاثيةً ) ، فمَرُّوا على ( الأحقافِ ) في حضرموت ؛ لذِكْرِ ( محمد ) – صلى الله عليه وآله وأصحابه – لها ولأَمنِها ، وهناك كان ( الفتح ) في التجارة ، مما جعلهم يبنون لهم ( حُجُراتٍ ) ، وأسّسوا محالاً أسموها محالّ ( قافْ ) للتجارة ، فكانت ( ذارياتٍ ) للخير ذرواً ، وكان قبل هذا ( الطّور ) من أطوار حياته كـ ( النّجم ) ، فصار كـ ( القمَر ) يشار إليه بالبنان بفضل ( الرحمن ). ووقعتْ بعدها ( واقعة ) جعلت حالهم – كما يقال – على ( الحديد ) ، فصبرت زوجته ولم تكن ( مجادلة ) ؛ لعلمها أن الله يعوضهم يوم ( الحشر ) إليه ، وأن الدنيا ( ممتحنَة ) ، فكانوا كـ ( الصّف ) يوم ( الجمعة ) تجاهَ هذا البلاء مجتنبين صفات ( المنافقين ) ؛ لأن الغُبن الحقيقي غبن يوم ( التغابن ) ، فكاد ( الطلاق ) يأخذ حُكْمَ ( التحريم ) بينهم ؛ لعمق المودة بينهم ، فـ ( تبارك ) الذي ألّفَ بينهم كما ألّفَ بين يونس
والـ ( ـنُّون ).. وتذكروا كذلك يومَ ( الحاقّة ) في لقاء الله ذي
( المعارج ) ، فنذروا أنفسهم للدعوة إليه ، واقتدَوا بصبر أيوب و
( نوحٍ ) – عليهما السلام – ، وتأسّوا بجَلَدِ وحلم المصطفى ؛ حيث وصلت دعوتُه إلى سائر الإنس و ( الجنّ ) ، بعد أن كان ( المزّمّل ) و ( المدّثّر ) ، وهكذا سيشهدُ مقامَهُ يوم ( القيامة ) كلُّ ( إنسان ) ، إذ تفوقُ مكانتُه عند ربه مكانةَ الملائكة ( المرسَلات ) .. فعَنِ ( النّّبإِ ) العظيم يختلفون ، حتى إذا نزعت ( النازعات ) أرواحَهم ( عبَسَـ ) ـت الوجوه ، وفزعت الخلائق لهول ( التكوير ) و ( الانفطار ) ، فأين يهرب المكذبون من الكافرين و ( المطففين ) عند ( انشِقاق ) السَّمَاءِ ذاتِ
( البروجِ ) وذات ( الطّارق ) من ربهم ( الأعلى ) إذ تغشاهم
( الغاشية ) ؟؟ هناك يستبشر المشاؤون في الظلام لصلاة ( الفجر ) وأهلُ ( البلد ) نيامٌ حتى طلوع ( الشمس ) ، وينعم أهل قيام ( الليل ) وصلاةِ ( الضّحى ) ، فهنيئًا لهم ( انشراح ) صدورِهم ! ووالذي أقسم
َ بـ ( التّين ) ، وخلق الإنسان من ( علق ) إن أهل ( القَدْر ) يومئذٍ من كانوا على ( بيّنةٍ ) من ربهم ، فأطاعوه قبل ( زلزلة ) الأَرْضِ ، وضمّروا ( العاديات ) في سَبِيلِ الله قَبْلَ أن تحل ( القارِعة ) ، ولم يُلْهِهِم ( التكاثُر ) ، فكانوا في كلِّ ( عَصْر ) هداةً مهديين ، لا يلفتون إلى ( الهمزة) اللمزة موكلين الأمر إلى الله – كما فعل عبد المطلب عند اعتداء أصحاب ( الفيل ) على الكعبة ، وكان سيداً في ( قُرَيْش ) – ، وما منعوا ( الماعون ) عن أحدٍ ؛ رجاءَ أن يرويهم من نهر
( الكوثر ) يوم يعطش الظالمون و ( الكافرون ) ، وتلك حقيقة
( النّصر ) الإلهي للنبي المصطفى وأمتِه ، في حين يهلك شانؤوه ، ويعقد في جِيدِ مَن آذَتْهُ حبلٌ من ( مسَد ) ، فاللهم تقبل منا وارزقنا
( الإخلاص ) في القول والعمل ياربَّ ( الفلَقِ ) وربَّ ( الناس )
الإثنين مايو 27, 2019 7:20 am من طرف القسم الاسلامي
» سور القرآن الكريم مرتبة من خلال قصة سردية لعالم سعودي فرند بوك معلومات
الإثنين مايو 27, 2019 7:19 am من طرف القسم الاسلامي
» الشيخ علي الطنطاوي حلقة عن ارضاء الناس يوتيوب قناة ليالي الضفتين
الإثنين مايو 27, 2019 7:14 am من طرف القسم الاسلامي
» الشيخ على الطنطاوي شاهد برنامج على مائدة الافطار جميع الحلقات 5 ساعات يوتيوب قناة قلب على ضفتين
الإثنين مايو 27, 2019 6:14 am من طرف القسم الاسلامي
» المصحف كامل القرآن الكريم بصوت عبد الرحمن السديس استماع دون تحميل قناة ليالي الضفتين
الإثنين مايو 27, 2019 5:35 am من طرف القسم الاسلامي
» محمد راتب النابلسي هل يستوي اللذين يعلمون 8/3/2019 فيديو قناة ليالي الضفتين
الإثنين مايو 27, 2019 5:18 am من طرف القسم الاسلامي
» ارشيف مواضيع القران الكريم في شبكة طريق الاسلام للتسامح
الخميس مايو 09, 2019 7:38 am من طرف القسم الاسلامي
» القرآن الكريم الفهرس الكامل لترتيب السور فرند بوك معلومات
الخميس مايو 09, 2019 7:01 am من طرف القسم الاسلامي
» المصحف كامل القرآن الكريم بصوت عبد الرحمن السديس فرند بوك يوتيوب
الخميس مايو 09, 2019 4:36 am من طرف القسم الاسلامي
» الصوم بدون صلاة ما حكم الاسلام فيه فرند بوك معلومات
الأربعاء مايو 08, 2019 9:48 am من طرف القسم الاسلامي
» ارشيف العبادات والسنن في شبكة طريق الاسلام
الأربعاء مايو 08, 2019 9:47 am من طرف القسم الاسلامي
» موقع الشيخ ابن باز فرند بوك معلومات
الأربعاء مايو 08, 2019 9:31 am من طرف القسم الاسلامي
» فتاوى حكم قراءة القرآن في مكبرات الصوت قبل الاذان فرند بوك معلومات
الأربعاء مايو 08, 2019 9:15 am من طرف القسم الاسلامي
» شاهد دوام الجسر في الاعياد اليهودية 2019 معبر الكرامة فرند بوك معلومات
الأربعاء أبريل 24, 2019 9:24 am من طرف القسم الاسلامي
» شاهد الحجر الاسود وتقبيله بطريقة سهلة الكعبة المشرفة مكة المكرمة
الإثنين يناير 14, 2019 9:38 am من طرف القسم الاسلامي