منتديات طــريق الأســلام والتسـامح Tolerant Islam Network

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات طــريق الأســلام والتسـامح Tolerant Islam Network

تابعونا على الفيسبوك صفحة ( برالوالدين في الدنيا والاخرة ) https://www.facebook.com/BrAlwaldynFyAldnyaWalakhrt

Like/Tweet/+1

المواضيع الأخيرة

» للوقاية من السحر والحسد استماع الى سور من القرآن الكريم فرند بوك اسلامي
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Emptyالإثنين مايو 27, 2019 7:20 am من طرف القسم الاسلامي

» سور القرآن الكريم مرتبة من خلال قصة سردية لعالم سعودي فرند بوك معلومات
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Emptyالإثنين مايو 27, 2019 7:19 am من طرف القسم الاسلامي

» الشيخ علي الطنطاوي حلقة عن ارضاء الناس يوتيوب قناة ليالي الضفتين
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Emptyالإثنين مايو 27, 2019 7:14 am من طرف القسم الاسلامي

» الشيخ على الطنطاوي شاهد برنامج على مائدة الافطار جميع الحلقات 5 ساعات يوتيوب قناة قلب على ضفتين
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Emptyالإثنين مايو 27, 2019 6:14 am من طرف القسم الاسلامي

» المصحف كامل القرآن الكريم بصوت عبد الرحمن السديس استماع دون تحميل قناة ليالي الضفتين
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Emptyالإثنين مايو 27, 2019 5:35 am من طرف القسم الاسلامي

»  محمد راتب النابلسي هل يستوي اللذين يعلمون 8/3/2019 فيديو قناة ليالي الضفتين
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Emptyالإثنين مايو 27, 2019 5:18 am من طرف القسم الاسلامي

» ارشيف مواضيع القران الكريم في شبكة طريق الاسلام للتسامح
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Emptyالخميس مايو 09, 2019 7:38 am من طرف القسم الاسلامي

» القرآن الكريم الفهرس الكامل لترتيب السور فرند بوك معلومات
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Emptyالخميس مايو 09, 2019 7:01 am من طرف القسم الاسلامي

» المصحف كامل القرآن الكريم بصوت عبد الرحمن السديس فرند بوك يوتيوب
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Emptyالخميس مايو 09, 2019 4:36 am من طرف القسم الاسلامي

» الصوم بدون صلاة ما حكم الاسلام فيه فرند بوك معلومات
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Emptyالأربعاء مايو 08, 2019 9:48 am من طرف القسم الاسلامي

» ارشيف العبادات والسنن في شبكة طريق الاسلام
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Emptyالأربعاء مايو 08, 2019 9:47 am من طرف القسم الاسلامي

» موقع الشيخ ابن باز فرند بوك معلومات
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Emptyالأربعاء مايو 08, 2019 9:31 am من طرف القسم الاسلامي

» فتاوى حكم قراءة القرآن في مكبرات الصوت قبل الاذان فرند بوك معلومات
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Emptyالأربعاء مايو 08, 2019 9:15 am من طرف القسم الاسلامي

» شاهد دوام الجسر في الاعياد اليهودية 2019 معبر الكرامة فرند بوك معلومات
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Emptyالأربعاء أبريل 24, 2019 9:24 am من طرف القسم الاسلامي

» شاهد الحجر الاسود وتقبيله بطريقة سهلة الكعبة المشرفة مكة المكرمة
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Emptyالإثنين يناير 14, 2019 9:38 am من طرف القسم الاسلامي

تصويت

جنسيات زوارنا وبلادهم
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_rcap5%ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_lcap 5% [ 11 ]
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_rcap5%ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_lcap 5% [ 11 ]
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_rcap5%ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_lcap 5% [ 10 ]
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_rcap5%ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_lcap 5% [ 11 ]
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_rcap5%ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_lcap 5% [ 10 ]
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_rcap5%ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_lcap 5% [ 10 ]
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_rcap5%ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_lcap 5% [ 10 ]
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_rcap5%ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_lcap 5% [ 10 ]
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_rcap5%ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_lcap 5% [ 10 ]
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_rcap5%ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_lcap 5% [ 10 ]
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_rcap5%ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_lcap 5% [ 11 ]
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_rcap5%ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_lcap 5% [ 10 ]
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_rcap5%ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_lcap 5% [ 10 ]
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_rcap5%ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_lcap 5% [ 10 ]
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_rcap5%ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_lcap 5% [ 11 ]
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_rcap5%ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_lcap 5% [ 10 ]
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_rcap5%ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_lcap 5% [ 10 ]
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_rcap5%ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_lcap 5% [ 10 ]
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_rcap5%ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_lcap 5% [ 10 ]
ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_rcap5%ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Vote_lcap 5% [ 10 ]

مجموع عدد الأصوات : 205

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 1637 مساهمة في هذا المنتدى في 732 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 64 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو العتبي المغربي فمرحباً به.

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع

لا يوجد مستخدم

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر

لا يوجد مستخدم

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 197 بتاريخ الإثنين أكتوبر 07, 2024 12:17 pm


2 مشترك

    ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح

    القسم الثقافي
    القسم الثقافي


    المساهمات : 286
    تاريخ التسجيل : 05/08/2010
    العمر : 31

    ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Empty ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح

    مُساهمة من طرف القسم الثقافي الإثنين أغسطس 15, 2011 1:56 pm

    محمد بن عبد الله بن عبد المطلب صلى الله عليه وسلم
    ولد سنة 570م وتوفي سنة 633م


    كل ما سيتم سرده ضمن هذه المقالة تم نقله من كتب، مخطوطات ونصوص معتمدة بالإضافة إلى روايات نقلت عن أشخاص شهدوا الأحداث بالفعل. المراجع التي تم الاعتماد عليها كثيرة جدا لا يتسع لنا ذكرها هنا، حفظت على مر العصور دون أي تحريف من قبل كل من المسلمين وغير المسلمين.


    يتسائل الكثيرون في أيامنا هذه عن الرسول (صلي الله عليه وسلم) . من هو بالضبط؟ إلى ما كان يدعو؟ لما يحبه الكثير من الناس ولا يفعل البعض منهم؟ هل كرس حياته من أجل الدعوة؟هل كان رجلا مقدسا؟هل كان رسولا من عند الله؟ ما هي حقيقة هذا الرجل؟ أحكم بنفسك!


    سنسرد ضمن النقاط التالية الحقائق التي رواها الآلاف من الناس، منهم من عاصر الرسول محمد (صلي الله عليه وسلم) وعرفه شخصيا.


    · يعود نسبه إلى سادة مكة وأعرق قبائلها.

    · اسمه " محمد " مشتق من المصدر " حَمْدْ " والناس منذ زمانه وحتى هذه اللحظة وإلى أن يرث الله الارض ومن عليها يصلون عليه مرات عديدة في اليوم واليلة – صلى الله على محمد صلى الله عليه وسلم-

    · لم يمارس أبدا عادات القبيلة في عبادة الأصنام والأوثان أو الآلهة التي كانوا يصنعونها بأيديهم.

    · كان يؤمن بأن الإله المعبود هو إله واحد ويجب أن يعبد لوحده دون أي شريك.

    · كان يجل ويوقر اسم الله ولم يتخذه ابدا هزوا أو سخريا ولم يستخدمه لأغراض أو مصالح لا جدوى منها.

    · كان يحتقر العبادات الخاطئة وكل ما يترتب عليها من سلوكيات ومعاملات منحطة.

    · التزم بتطبيق جميع التعاليم الدينية " تعاليم الله الواحد" كما فعل الانبياء من قبله.

    · لم يزن قط . وكان ينصح الآخرين بعدم ارتكاب هذا الفعل المشين.

    · كان يحرم الربى كما فعل من قبله المسيح عليه السلام بقرون.

    · لم يقامر قط ولم يسمح بهذا الفعل.

    · لم يشرب الخمر، مع انها كانت عادة جاهلية منتشرة بين الناس آنذاك.

    · لم يغتب أحدا أبدا وكان يعرض عما يسمعه من غيبة ونميمة.

    · كان دائم الصوم تقربا من الله تعالى وإعراضا عن الشهوات من حوله.

    · قال بأن المسيح عيسى ابن مريم –عليه السلام- هو معجزة الله في خلقه وبأن أمه العذراء من بين أفضل خلق الله تعالى.

    · أكد –عليه الصلاة والسلام- حتى ليهود المدينة بان عيسى –عليه السلام- هو المسيح الذي ذكر في التوراة.

    · وقال بأن المعجزات التي جاء بها عيسى -عليه السلام- (من إبراء الأكمه والابرص وإحياء الموتى) هي من عند الله.

    · كما اعلن بوضوح بأن عيسى –عليه السلام- لم يمت ، بل إن الله رفعه إلى السماء.

    · وقد تنبه (صلي الله عليه وسلم ) بوحي من الله، بأن المسيح سيعود آخرالأيام ليقود المؤمنين الى النصر على أعداء الحق ويقتل المسيح الدجال.

    · كما أمر (صلي الله عليه وسلم) بدفع الزكاة للفقراء وكان الحامي والمدافع عن الأرامل واليتامى وأبناء السبيل.

    · وأمر بلم شمل الاسرة الواحدة وتقديس الروابط الاسرية ، كما أعاد بناء العلاقات ما بين أفراد العائلة.

    · حث اتباعه على الارتباط بالنساء عن طريق الزواج الشرعي وحرم الزنى.

    · أكد –عليه أفضل الصلاة والسلام- على إعطاء النساء حقوقهن من مهر وإرث وأموال....

    · كل سلوكياته النبيلة من صبر وتواضع وغيرهما أدت الى إعتراف الجميع ممن عرفوه بخلقه الحميد والذي لا مثيل له بين البشر.


    أ‌- لم يكذب محمد –صلي الله عليه وسلم – قط ، لم يخن العهود ولم يشهد الزور أبدا. كان معروفا من قبل جميع القبائل في مكة واشتهر بالصادق الأمين.

    ب‌- لم يزن – صلي الله عليه وسلم – أبدا، ولم تكن لديه علاقات خارج إطار الزواج ولم يتقبل تلك الأفعال مع إنها كانت عادات منتشرة في ذلك الوقت.

    ت‌- لم يرتبط بأي إمرأة إلا في إطار الزواج الشرعي وبوجود شهود حسب القانون.

    ث‌- علاقته بالسيدة عائشة – رضي الله عنها – كانت علاقة زواج شرعي عرفنا تفاصيله من الأحاديث التي روتها السيدة عائشة كأسمى علاقة بين رجل وإمرأة مليئة بالحب والاحترام. تعتبر السيدة عائشة إحدى أفضل من روى الأحاديث عن الرسول – صلي الله عليه وسلم – ولم تكن يوما إلا زوجة لرسول الله ، لم تكن على علاقة بأي رجل آخر غير الرسول ولم تقل عنه – صلي الله عليه وسلم – أي موقف سلبي أبدا.

    ج‌- حرم – صلي الله عليه وسلم – القتل حتى يتبين من حكم الله في الموقف. اما تعاليم الله بهذا الخصوص: فقد أحل الله قتل كل من يتعرض للمسلمين وللإسلام بقتال ولكن مع المحافظة على الحدود التي بينها الله تعالى بخصوص هذا الامر.

    ح‌- لقد حرم الإسلام قتل النفس البريئة.

    خ‌- لم تحدث أبدا أية إبادة جماعية لليهود. لقد طلب لهم الرسول الكريم العفو وأمن لهم الحمايه حتى بعد أن نقضوا عهودهم معه – صلي الله عليه وسلم – عدة مرات. ولم يتصد لهم الرسول إلا بعد أن اتضح له بإنهم خانوه وأرادوا أن يوقعوا به وبالمسلمين. والقصاص لم يطبق إلا على الذين ثبتت خيانتهم لله ولرسوله الكريم.

    د‌- اشتهرت القبائل آنذاك بتملك الخدم والعبيد إلى أن جاء الإسلام ليأمر بتحرير الرقاب . وقد قام الرسول بتحرير الكثير من الرقاب وأمر جميع اتباعه القيام بذلك. حتى أنه – صلي الله عليه وسلم- حرر خادمه – والذي كان بمثابة الإبن له – زيد بن حارثة وقام ابو بكر الصديق رضي الله عنه بشراء بلال الحبشي – أول مؤذن في الإسلام – فقط من أجل تحريره.

    ذ‌- أما بالنسبة للذين كانوا يحاولون النيل من الرسول وقتله، ( وأشهر حادثة هي التي حدثت عندما نام سيدنا علي كرم الله وجهه في فراش رسول الله ليلة خروجه إلى المدينة مع أبي بكر الصديق رضي الله عنه ) ،فلم يأمر الرسول أحدا أبدا بمعاقبة المتورطين بمثل هذه الأفعال. وأكبر دليل على ذلك عندما دخل الرسول وأتباعه فاتحين مكة كانت أولى أوامره لأتباعه عدم إيذاء أيا ممن كانوا يؤذونه وصحابته ( صلي الله عليه وسلم ). تلك هي إحدى مشاهد العفو والسماح في حياة رسولنا الكريم ( صلي الله عليه وسلم ).

    ر‌- لم يسمح للمسلمين بالقتال في السنوات الثلاثة عشر الأولى من الدعوة. الأمر لم يكن متعلق بمقدرتهم على القتال لأنهم كانوا متمرسين على ذلك بسبب طبيعة الحياة التي كانوا يعيشونها والنزاعات التي طال أمدها بين القبائل، ولكن الامر الإلهي بالقتال لم يكن قد نزل بعد. اما بعد أن شرع الله تعالى القتال شرع معه الواجبات والحقوق المترتبة على ذلك وبين حدود الله فيه. كانت الاوامر الإلهية بخصوص موضوع القتال واضحة وصريحة بالنسبة لمن سيُقاتل وكيف ومتى وما الحدود الواجب عدم تخطيها.

    ز‌- يمنع الاسلام من تدمير البنية الأساسية منعا باتا إلا إذا أمر الله بذلك وفقا لمواقف معينة.

    س‌-بينما كان اعداء الإسلام يسعون إلى إيذاء الرسول بشتى الوسائل وشتمه، كان (صلي الله عليه وسلم) يدعو لهم بالهداية. وخير دليل على ذلك رحلته ( صلي الله عليه وسلم ) إلى الطائف والتي أُذي فيها رسول الله إيذاءا شديدا ابتداءا من رفض مقابلته من قبل أعيان القبائل وانتهاءا بضربه وقذفه بالحجارة من قبل الأطفال الذين خرجوا خلفه حتى أدمت قدماه الشريفتان صلى الله عليه وسلم. وعندما نزل جبريل عليه السلام لينتقم له من أعداءه وعرض عليه ان يأمر ملك الجبال ليطبقها عليهم، رفض ( صلي الله عليه وسلم ) ذلك ودعا لهم بالهداية وقال " عسى أن يخرج من أصلابهم من يؤمن بالله" .كل ما اراده الرسول الكريم هو توصيل الرسالة ولم يهتم بنفسه وبمدى الضرر الذي أصابه.

    ش‌- وقد قال الرسول ( صلي الله عليه وسلم ) بأن كل مولود يولد على الفطرة ( على الإسلام : والاسلام يعني الخضوع الكامل لله واتباع أوامره ) ولكن تأثره بالمجتمع الذي يعيش فيه والتربية التي يتلقاها تغير ما بداخله من فطرة سليمة.

    ص‌- علم الرسول الكريم صحابته والمسلمين جميعا أن يعبدوا الإله الواحد إله آدم ونوح وإبراهيم ويعقوب وموسى وداوود وسليمان وعيسى عليهم السلام جميعا وأن يؤمنوا بهم جميعا رسل وانبياء وعبيد لله الواحد. كما اكد على احترام وتقديس جميع الانبياء دون التفريق بينهم.

    ض‌- كما قال بان أصول التوراة والزبور والإنجيل هي من نفس المصدر الذي أتى منه القرآن – ألا وهو الله –

    ط‌- تنبأ الرسول – بوحي من الله – بالكثير من الاحداث وتمت بالفعل، كما أخبر عن أحداث ستحصل بالمستقبل وحدثت كذلك.

    ظ‌- لقد جاء في القرآن قصة غرق فرعون عندما لحق بنبي الله موسى عليه السلام وهو خارج من مصر " اليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية" وجاء العالم الفرنسي موريس بوكاي في كتابه " الإنجيل، القرآن والعلم " ليؤكد هذه الحقيقة التي أذهلت العالم عندما توصل من خلال التحاليل التي اجراها على مومياء "فرعون " بأن عليها آثار ملح باقية بسبب غرقه في البحر، وهذا ما ذكره الله تعالى في القرآن منذ أكثر من 1400 سنة.

    ع‌- ان احداث قصة غرق فرعون كانت قبل بعثة الرسول (صلي الله عليه وسلم) بآلاف السنين وذكرت في القرآن الكريم ولم تظهر هذه الحقيقة للعالم إلا منذ عقود قليلة أي بعد أكثر من 1400 سنة على نزول القرآن...فكيف للرسول أن يعلم هذا لو لم يكن القرآن كلام الله الواحد الأحد
    القسم الثقافي
    القسم الثقافي


    المساهمات : 286
    تاريخ التسجيل : 05/08/2010
    العمر : 31

    ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Empty رد: ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح

    مُساهمة من طرف القسم الثقافي الإثنين أغسطس 15, 2011 2:27 pm



    By Yusuf Estes, Former Christian Preacher


    Muhammad ibn Abdullah ibn Abdul Muttalib
    Born 570 C.E. (Christian Era); died 633 C.E.





    The following is based on books, manuscripts, texts and actual eyewitness accounts, too numerous to mention herein, preserved in original form throughout the centuries by both Muslims and non-Muslims.

    Many people today are discussing Prophet Muhammad, may Allah exalt his mention. Who was he exactly? What did he teach? Why was he loved so much by some and hated so much by others? Did he live up to his claims? Was he a holy man? Was he a prophet of God? What is the truth about this man? You be the judge.



    Here are the facts as narrated by thousands of people, many of whom knew him personally.

    § He was born to a noble tribe to the lineage of the leaders of Makkah.

    § His name comes from the Arabic root "hamd " and literally means "praised one." People at his time and until this very moment, praise him many times per day, may Allah exalt his mention.

    § He never fell into the common practice of his tribesmen to worship statues, idols or man-made "gods."

    § He believed that God was truly One God, and as such, He was to be worshipped alone, without any other "gods" beside Him.

    § He held the Name of God in the highest of reverence and never took God's Name in vain or for any vain glorious purpose.

    § He despised false worship and all of the complexities and degradation to which it leads.

    § He adhered to the Commandments of Almighty God, just as prophets of old had done in the past.

    § He never committed adultery, and he forbade others from doing it.

    § He forbade usury and interest on money lending, as Jesus, may Allah exalt his mention, had done centuries before him.

    § He never gambled and did not allow it.

    § He never drank alcohol or strong drink; even though it was a very normal thing for people of his time and place.

    § He did not engage in gossip and used to turn away from hearing anything related to it.

    § He fasted for days at a time to be closer to Almighty God and away from the narrowness of worldly attractions.

    § He taught that Jesus, may Allah exalt his mention, was the immaculate conception and miracle birth of Mary, and that she was among the best creation of Almighty God.

    § He insisted even to the Jews of Medina, that Jesus, may Allah exalt his mention, was the Messiah, the Christ, the one predicted to come in their Torah (Old Testament).

    § He said Jesus, may Allah exalt his mention, did many miracles by the permission of Almighty God, curing the lepers, restoring sight to the blind and even bringing a dead man back to life.

    § He stated clearly that Jesus, may Allah exalt his mention, was not dead, rather Almighty God had raised him up.

    § He foretold that Jesus, may Allah exalt his mention, is going to return again in the Last Days to lead the true believers in a victory over the evil and unrighteous people, and he will destroy the Anti-Christ.

    § He commanded the payment of charity to the poor and he was the defender and protector of widows, orphans and the wayfarers.

    § He ordered people to unite with their families and honor the ties of kinship and he restored relationships between family members.

    § He required his followers to engage only in lawful marriage relationships with women, and forbade sex outside of Almighty God's Ordinance.

    § He insisted on giving women their proper rights, dowries, inheritance and property.

    § His patience and humble attitude were exemplary and all who knew him had to admit to these virtues.



    A. He never lied, never broke a trust never bore false witness, and he was famous with all the tribes in Makkah and was known as: "The Truthful" (Al-Ameen).

    B. He never once engaged in sex outside of marriage, nor did he ever approve of it, even though it was very common at the time.

    C. His only relationships with women were in legitimate, contractual marriages with proper witnesses according to law.

    D. His relationship to Ayesha was only that of marriage. Their relationship is described in every detail by Ayesha herself in the most loving and respectful manner as a match truly made in heaven. Ayesha is considered as one of the highest scholars of Islam and lived out her entire life only having been married to Muhammad, may Allah exalt his mention. She never desired any other man, nor did she ever utter a single negative statement against Muhammad, may Allah exalt his mention.

    E. He forbade any killing until the orders came from Allah. Even then the limits were clearly spelled out and only those engaged in active combat against the Muslims or Islam were to be fought in combat. And even then, only according to very strict rules from Allah.

    F. Killing any innocent life was forbidden.

    G. There was no genocide of Jews. He offered mutual protection and forgiveness to the Jews even after they broke their covenants with him many times. They were not attacked until it was clearly proven they were traitors during time of war and tried to bring down the prophet, may Allah exalt his mention, and the Muslims at any cost. Retaliation was only to those Jews who had turned traitor and not others.

    H. Slaves were common in those days for all nations and tribes. It was Islam that encouraged freeing of the slaves and the great reward from Allah for those who did so. Prophet, may Allah exalt his mention, gave the example of this by freeing slaves and encouraging all of his followers to do the same. Examples include his own servant (who was actually considered like a son to him) Zaid ibn Al Haritha and Bilal the slave who was bought by Abu Bakr only for the purpose of freeing him.

    I. While there were many attempts of assassination made on Muhammad, may Allah exalt his mention, (most famous was the night that Ali took his place in bed while he and Abu Bakr escaped to Madinah), he did not allow his companions to slaughter any of those who had been involved in these attempts. Proof for this is when they entered Makkah triumphantly and his first words were to command his followers not to harm such and such tribes and so and so families. This was one of the most famous of his acts of forgiveness and humbleness.

    J. Military combat was forbidden for the first thirteen years of prophethood. The desert Arabs did not need anyone to tell them how to fight or do combat. They were experts in this area and held feuds amongst tribes that lasted for decades. It was not until the proper method of warfare was instituted by Allah in the Quran, with proper rights and limitations according His Commandments, that any retaliation or combat was sanctioned. Orders from Allah made it clear who was to be attacked, how and when and to what extent fighting could take place.

    K. Destruction of infrastructures is absolutely forbidden except when it is ordained by Allah in certain instances and then only according to His Commands.

    L. Cursing and invoking evil actually came to the prophet, may Allah exalt his mention, from his enemies, while he would be praying for their guidance. Classic example is that of his journey to At-Taif where the leaders would not even hear him out nor offer so much as the normal courtesy called for and instead they set the children of the street against him, throwing rocks and stones at him until his body was bleeding so much, blood filled his sandals. He was offered revenge by the angel Gabriel, if he would give the command, Allah would cause the surrounding mountains to fall down upon them destroying them all. Instead of cursing them or asking for their destruction, he prayed for them to be guided to worship their Lord alone, without any partners.

    M. Prophet Muhammad, may Allah exalt his mention, claimed every person who is born is born in a state of ISLAM (submission to God), as a Muslim (MU-Islam means; "one who does ISLAM" i.e.; submits to God's Will and obeys His Commandments). Then as they grow older they begin to distort their faith according to the influence of the prevailing society and their own prejudices.

    N. Muhammad, may Allah exalt his mention, taught his followers to believe in the God of Adam, Noah, Abraham, Jacob, Moses, David, Solomon and Jesus, peace be upon them all, and to believe in them as true prophets, messengers and slaves of Almighty Allah. He insisted on ranking all the prophets up at the highest level without any distinction between them.

    O. He also taught the Torah (Old Testament), Zaboor (Psalms) and Injeel (Gospel or New Testament) were originally from the very same source as the Quran, from Allah.

    P. He prophesied and foretold of events to come and they happened as he had said. He even predicted something from the past that would come true in the future, and it has.

    Q. The Quran states pharaoh was drowned in the Red Sea while chasing after Moses and Allah said He would preserve Pharaoh as a sign for the future. Dr. Maurice Bucaille in his book, "Bible, Quran and Science " makes it clear this has happened and the very person of Pharaoh has been discovered in Egypt and is now on display for all to see.

    R. This event took place thousands of years before Muhammad, may Allah exalt his mention, and it came true in the last few decades, many centuries after his death.




    There has been more written about the prophet Muhammad, may Allah exalt his mention, than any other person on earth. He has been praised very high even by famous non-Muslims for centuries. One of the first examples we quote from is from the Encyclopedia Britannica , as it confirms (regarding Muhammad)” ". . . a mass of detail in the early sources shows that he was an honest and upright man who had gained the respect and loyalty of others who were likewise honest and upright men." (Vol. 12).



    Another impressive tribute to Muhammad, may Allah exalt his mention is in the very well written work of Michael H. Hart, "The 100: A Ranking of the Most Influential Persons in History." He states that the most influential person in all history was Muhammad, may Allah exalt his mention, with Jesus in the third place. Examine his actual words: "My choice of Muhammad to lead the list of the world's most influential persons may surprise some readers and may be questioned by others, but he was the only man in history who was supremely successful on both the religious and secular level." Michael H. Hart , THE 100: A RANKING OF THE MOST INFLUENTIAL PERSONS IN HISTORY, New York: Hart Publishing Company, Inc., 1978, page. 33.



    While we are reviewing statements from famous non-Muslims about Prophet Muhammad, may Allah exalt his mention, consider this: "Philosopher, orator, apostle, legislator, warrior, conqueror of ideas, restorer of rational dogmas, of a cult without images; the founder of twenty terrestrial empires and of one spiritual empire, that is Muhammad. As regards all standards by which human greatness may be measured, we may well ask, is there any man greater than he? " Lamartine , HISTOIRE DE LA TURQUIE, Paris, 1854, Vol. II, pp. 276-277.



    George Bernard Shaw, a famous writer and non-Muslim says: "He must be called the Savior of Humanity. I believe that if a man like him were to assume the dictatorship of the modern world, he would succeed in solving its problems in a way that would bring it much needed peace and happiness." (The Genuine Islam, Singapore, Vol. 1, No. 8, 1936) .



    K.S. Ramakrishna Rao, an Indian (Hindu) professor of Philosophy, in his booklet "Muhammad the Prophet of Islam" calls him the "perfect model for human life." Professor Ramakrishna Rao explains his point by saying: "The personality of Muhammad, it is most difficult to get into the whole truth of it. Only a glimpse of it I can catch. What a dramatic succession of picturesque scenes. There is Muhammad the Prophet. There is Muhammad the Warrior; Muhammad the Businessman; Muhammad the Statesman; Muhammad the Orator; Muhammad the Reformer; Muhammad the Refuge of Orphans; Muhammad the Protector of Slaves; Muhammad the Emancipator of Women; Muhammad the Judge; Muhammad the Saint. All in all these magnificent roles, in all these departments of human activities, he is alike a hero."





    Mahatma Gandhi, speaking on the character of Muhammad, may Allah exalt his mention, says in 'YOUNG INDIA' : "I wanted to know the best of one who holds today undisputed sway over the hearts of millions of mankind... I became more than convinced that it was not the sword that won a place for Islam in those days in the scheme of life. It was the rigid simplicity, the utter self-effacement of the Prophet, the scrupulous regard for his pledges, his intense devotion to his friends and followers, his intrepidity, his fearlessness, his absolute trust in God and in his own mission. These and not the sword carried everything before them and surmounted every obstacle. When I closed the 2nd volume (of the Prophet's biography), I was sorry there was not more for me to read of the great life."



    Thomas Carlyle in his 'Heroes and Hero Worship' , was simply amazed as to:

    "How one man single handedly, could weld warring tribes and wandering Bedouins into a most powerful and civilized nation in less than two decades."



    Diwan Chand Sharma wrote in "The Prophets of the East ": "Muhammad was the soul of kindness, and his influence was felt and never forgotten by those around him" . (D.C. Sharma, The Prophets of the East, Calcutta, 1935, pp. 12).



    Muhammad, may Allah exalt his mention, was nothing more or less than a human being, but he was a man with a noble mission, which was to unite humanity on the worship of ONE and ONLY ONE GOD and to teach them the way to honest and upright living based on the commands of God. He always described himself as, 'A Slave and Messenger of God' and so indeed every action of his proclaimed to be.



    Speaking on the aspect of equality before God in Islam, the famous poetess of India, Sarojini Naidu says: "It was the first religion that preached and practiced democracy; for, in the mosque, when the call for prayer is sounded and worshippers are gathered together, the democracy of Islam is embodied five times a day when the peasant and king kneel side by side and proclaim: 'God Alone is Great'... I have been struck over and over again by this indivisible unity of Islam that makes man instinctively a brother."

    (S. Naidu, Ideals of Islam, vide Speeches & Writings , Madras, 1918, p. 169).







    In the words of Professor Hurgronje: "The league of nations founded by the prophet of Islam put the principle of international unity and human brotherhood on such universal foundations as to show candle to other nations." He continues, "the fact is that no nation of the world can show a parallel to what Islam has done towards the realization of the idea of the League of Nations."



    Edward Gibbon and Simon Ockley, on the profession of ISLAM, writes in "History of the Saracen Empires" : "I BELIEVE IN ONE GOD, AND MAHOMET, AN APOSTLE OF GOD' is the simple and invariable profession of Islam. The intellectual image of the Deity has never been degraded by any visible idol; the honor of the Prophet have never transgressed the measure of human virtues; and his living precepts have restrained the gratitude of his disciples within the bounds of reason and religion." (History of the Saracen Empires , London, 1870, p. 54) .



    Wolfgang Goethe, perhaps the greatest European poet ever, wrote about Prophet Muhammad, may Allah exalt his mention. He said:

    "He is a prophet and not a poet and therefore his Koran is to be seen as Divine Law and not as a book of a human being, made for education or entertainment." (Noten und Abhandlungen zum Weststlichen Dvan, WA I, 7, 32).



    People do not hesitate to raise to divinity and even make 'gods' out of other individuals whose lives and missions have been lost in legend. Historically speaking, none of these legends achieved even a fraction of what Muhammad, may Allah exalt his mention, accomplished. And all his striving was for the sole purpose of uniting mankind for the worship of One God on the codes of moral excellence. Muhammad, may Allah exalt his mention, or his followers never at any time claimed that he was a son of God or the God-incarnate or a man with divinity – but he always was and is even today considered as only a Messenger chosen by God.



    Today after a lapse of fourteen centuries, the life and teachings of Muhammad, may Allah exalt his mention, have survived without the slightest loss, alteration or interpolation. They offer the same undying hope for treating mankind's many ills, which they did when he was alive. This is not a claim of Muhammad’s, may Allah exalt his mention, followers, but the inescapable conclusion forced upon by a critical and unbiased history.



    Now it is up to you.

    You are a rational thinking, concerned human being. As such, you should already be asking yourself:

    "Could these extraordinary, revolutionary and amazing statements, all about this one man, really be true?

    What if this is all true?
    القسم الثقافي
    القسم الثقافي


    المساهمات : 286
    تاريخ التسجيل : 05/08/2010
    العمر : 31

    ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Empty رد: ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح

    مُساهمة من طرف القسم الثقافي الإثنين أغسطس 15, 2011 2:34 pm



    var verifEmail = "please, make sure you entered a valid e-mail";
    var enterPassword = "Enter password";
    var enterDisplayName = "Enter displayname";
    var verifPassword = "Verify password";
    var displayNameUsed = "Displayname used";
    var emailUsed = "Email used";
    var loginFailed = "Eroor in email or password";



    Login - Registration - Help

    Login




    E-mail
    Password
    Forgetting password



    ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Ar ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح En ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Heb ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Gr ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح It ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Ch ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Es ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Fr ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Ros ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Indo ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Por ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Nl



    ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح KnowingAllah-gr




    --- Ein Tausend Sunnahs täglich _ Iphone ---The glory of AZAN --- Het verhaal van Mohamed vrede zij met hem - Sheich Nabiel al'awady --- Onze ouders Sheich Nabiel al-'awadi ---17) Wer ist der letzte Gesandte? ---16) Was geschah mit den vorangegangenen Schriften? ---15) Müssen wir an alle Gesandten glauben? ---14) Warum sandte Allah Gesandte? ---13) Woher kommt der Qur’an? ---12) Was ist die Religion, die von Allah angenommen wird? ---Keine Widersprüche ---Der Qur’an verändert die Art zu Leben ---11) Was ist die Religion Allahs? ---10) Wen sollen wir anbeten? ---9) Behütet und schützt Allah den Qur’an vor Verfälschungen? ---Cool Was geschah mit den vorhergehenden Nationen, als sie Allah gegenüber ungehorsam waren? ---7) Wen sollen wir in Zeiten des Unheils anflehen? ---6) Woher sollen wir Rechtleitung ersuchen? ---5) Was befahl Allah uns, zu tun? ---4) Aus welchem Grund schuf Allah die Menschheit? ---Dieses Wunder ist nicht durch Zeit und Ort begrenzt ---Hätte ein Mensch diese Dinge wissen können? ---Unerreichte Eloquenz ---Dritte Behauptung: Der Qur’an ist das reine Wort Gottes und er hat keinen menschlichen Autor ---Lernte er den Qur’an von einem anderen Menschen? ---Zweite Behauptung: Jemand anderer als Muhammad (Frieden und Segen auf ihm) schrieb den Qur’an ---Hatte er Epilepsie? ---Vereinigung der Araber? ---3)Dachtet ihr, dass Allah euch in Sinnlosigkeit geschaffen hat ? ---2) Wer ist Allah?


    ---Die Sunnahs zum Essen ---Das Beten mit einer Abschirmung vor sich ---Die Sunnah beim Trinken ---Sunnahtaten, wenn man jemandem begegnet ---Das Zahnputzstäbchen Siuuak ---Die Sunnah für den Weg in die Moschee ---Die Sunnah beim Anziehen der Schuhe ---Die Sunnahs für den Ruf zum Gebet (erster Ruf) ---Die Sunnah beim Aufwachen ---Die Sunnah des Morgendämmerungsgebets


    )]ehemaliger christlicher Prediger,Von Yusuf Estes



    Unter GruppeWer ist Mohammed?
    Datum, an dem dieses Artikel hinzugefügt wurdeAH : 26/10/1428 --- AD : 06/11/2007
    This document is translated into…
    العربية English Español Italiano Indonesia עברית Nederlands 한국어
    Der Artikel wurde gelesen276929
    Send to a friend
    العربية English Español Italiano Indonesia עברית Nederlands 한국어
    ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Send ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Print ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Icone_word ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Lg-share-en









    Von Yusuf Estes, ehemaliger christlicher Prediger


    Muhammad ibn Abdullah ibn Abdul Muttalib
    geboren 570 n.Chr.(Christliche Zeitrechnung), gestorben 633 n.Chr.





    Das Folgende beruht auf Büchern, Manuskripten, Texten und realen Augenzeugenberichten, welche zu zahlreich sind, um hierin erwähnt zu werden, die im Laufe der Jahrhunderte sowohl von Muslimen als auch von Nicht-Muslimen in ihrer ursprünglichen Form bewahrt wurden.

    Viele Menschen sprechen heute über den Propheten Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil. Wer genau war er? Was lehrte er? Warum wurde er von einigen so sehr geliebt und von anderen so sehr gehasst? Verhielt er sich entsprechend seiner Forderungen? War er ein Geistlicher? War er ein Prophet Gottes? Was ist die Wahrheit über diesen Mann? Sie sollten selbst urteilen.



    Hier sind die Fakten, wie sie von Tausenden von Menschen geschildert wurden, von denen viele ihn persönlich kannten.

    § Er wurde in einer edlen Sippe geboren, die zum führenden Stamm Mekkas gehörte.

    § Sein Name rührt vom arabischen Wortstamm "hamd" her und bedeutet wörtlich "der Gelobte". Zu seiner Zeit und bis zu eben diesem Moment preisen ihn die Menschen viele Mal am Tag, Gott segne ihn und schenke ihm Heil.

    § Er verfiel nie in den üblichen Brauch seiner Stammesangehörigen, Statuen, Idole oder von Menschenhand gemachte "Götter" anzubeten.

    § Er glaubte, dass Gott wirklich nur ein Gott ist und als solcher allein, ohne irgendwelche anderen "Götter" neben ihm, verehrt werden muss.

    § Er erwies dem Namen Gottes den höchsten Respekt, er missbrauchte nie den Namen Gottes und verwendete ihn nie zu einem prahlerischen Zweck.

    § Er verachtete die Verehrung falscher Götter und die damit verbundenen Verwicklungen und Herabwürdigungen.

    § Er folgte den Geboten des allmächtigen Gottes, genauso wie die alten Propheten dies in der Vergangenheit getan hatten.

    § Er beging nie Ehebruch und er verbot auch anderen, dies zu tun.

    § Er verbot Wucher und Zinsen für das Verleihen von Geld, so wie Jesus, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, dies wenige Jahrhunderte vor ihm getan hatte.

    § Er wettete nie und erlaubte dies auch nicht.

    § Er trank nie Alkohol oder starke Getränke, auch wenn dies für die Menschen zu seiner Zeit üblich war.

    § Er beschäftigte sich nicht mit Klatsch und lehnte es ab, irgendetwas zu hören, das damit verbunden war.

    § Er fastete tagelang, um dem allmächtigen Gott näher und fern der Begrenztheit weltlicher Reize zu sein.

    § Er lehrte, dass Jesus, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, unbefleckt empfangen und auf wundersame Weise von Maria geboren wurde und dass sie zu den besten Schöpfungen des allmächtigen Gottes gehöre.

    § Er bestand sogar gegenüber den Juden von Medina darauf, dass Jesus, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, der Messias, der Christus war, dessen Ankunft in deren Tora (Altes Testament) vorausgesagt wurde.

    § Er sagte, dass Jesus, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, mit der Erlaubnis des allmächtigen Gottes viele Wunder tat, Leprakranke heilte, Blinden ihr Augenlicht zurückgab und sogar einen toten Mann wieder lebendig werden ließ.

    § Er stellte klar fest, dass Jesus, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, nicht tot sei, sondern vom allmächtigen Gott erhoben wurde.

    § Er sagte voraus, dass Jesus, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, am jüngsten Tag zurückzukehren wird, um die wahren Gläubigen zum Sieg über die schlechten und nicht rechtschaffenen Menschen zu führen und dass er den Antichristen zerstören wird.

    § Er befahl die Zahlung von Almosen an die Armen und er war der Verteidiger und der Beschützer von Witwen, Waisen und Reisenden.

    § Er gebot den Menschen, sich mit ihren Familien zu vereinen und die Bande der Blutsverwandtschaft zu ehren und er stellte die Beziehungen zwischen den Familienmitgliedern wieder her.

    § Er verlangte, dass seine Anhänger nur gesetzliche eheliche Beziehungen zu Frauen haben sollten und er verbot Sex außerhalb des Sakraments des allmächtigen Gottes.

    § Er bestand darauf, Frauen ihre Rechte, Aussteuer, Erbe und Eigentum zu geben.

    § Seine Geduld und seine Bescheidenheit waren beispielhaft und alle, die ihn kannten, musste diese Tugenden eingestehen.



    A. Er log nie, brach nie das Vertrauen anderer, schwor nie einen Meineid und war bei allen Sippen in Mekka als "Der Ehrliche" (Al-Ameen) bekannt.

    B. Er hatte nie eine sexuelle Beziehung außerhalb der Ehe und erlaubte dies auch nie, auch wenn dies zu dieser Zeit sehr verbreitet war.

    C. Seine einzigen Beziehungen zu Frauen vollzogen sich in legitimen, rechtskräftigen Ehen mit richtigen Zeugen gemäß dem Gesetz.

    D. Seine Beziehung zu Ayesha war eine eheliche Beziehung. Ihre Beziehung wird in jedem Detail von Ayesha selbst in höchst liebevoller und respektvoller Weise als eine im wahrhaft im Paradies geschlossene Verbindung beschrieben. Ayesha wird als eine der besten Gelehrten des Islams angesehen, die ihr gesamtes Leben nur in der Ehe mit Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, verbrachte. Sie wünschte sich nie einen anderen Mann und sagte nie ein einziges negatives Wort gegen Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil.

    E. Er verbot jegliches Töten, bis der Befehl von Allah kommt. Selbst dann waren die Grenzen eindeutig geregelt und es durften nur diejenigen bekämpft werden, die aktiv am Kampf gegen die Moslems oder den Islam beteiligt sind. Und selbst dann nur gemäß den sehr strengen Regeln von Allah.

    F. Das Töten unschuldigen Lebens war verboten.

    G. Es gab keinen Genozid an den Juden. Er bot den Juden gegenseitigen Schutz und Vergebung an, sogar nachdem sie ihre Verträge mit ihm mehrfach gebrochen hatten. Sie wurden nicht angegriffen bis klar bewiesen wurde, dass sie während des Krieges Verräter waren und versucht hatten, den Propheten, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, und die Muslime um jeden Preis zu stürzen. Vergeltungsmaßnahmen richteten sich nur gegen jene Juden die Verräter waren und nicht gegen andere.

    H. Sklaven waren damals bei allen Nationen und Stämmen üblich. Es war der Islam, der zur Freilassung der Sklaven ermutigte und die große Belohnung von Allah für diejenigen, die dies taten. Der Prophet, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, ging mit gutem Beispiel voran, indem er Sklaven frei ließ und alle seine Anhänger ermutigte, das Gleiche zu tun. Diese Beispiele schließen Zaid ibn Al Haritha, seinen eigenen Diener (welcher von ihm wirklich wie ein Sohn betrachtet wurde) und Bilal, der Sklave, der nur von Abu Bakr gekauft wurde, um ihm danach die Freiheit zu geben.

    I. Obwohl es viele Mordversuche auf Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, gab (am bekanntesten war die Nacht, als Ali seinen Platz im Bett einnahm, während er und Abu Bakr nach Medina flüchteten), erlaubte er seinen Weggefährten nicht, all diejenigen zu töten, die an diesen Versuchen beteiligt waren. Der Beweis dafür ist, dass als sie triumphierend in Mekka einzogen, seine ersten Worte waren, seinen Anhängern zu befehlen, diesen Stämmen und Familien nicht zu schaden. Dies war einer seiner berühmtesten Akte der Vergebung und Demut.

    J. Kriegerische Auseinandersetzungen waren in den ersten dreizehn Jahren des Prophetentums verboten. Die Araber, die in der Wüste lebten, brauchten niemanden, der ihnen sagt, wie man kämpft. Sie waren Experten auf diesem Gebiet und lieferten sich Stammesfehden, die Jahrzehnte andauerten. Erst als angemessene Regelungen zur Kriegsführung, mit entsprechenden Rechten und Beschränkungen gemäß seiner Gebote, von Allah im Koran festgelegt wurden, wurde jede Vergeltung oder Kampf sanktioniert. Die Gebote von Allah stellten klar, wer angegriffen werden sollte und wie und wann und in welchem Umfang der Kampf stattfinden konnte.

    K. Die Zerstörung von Infrastruktur wurde absolut verboten außer, wenn dies unter bestimmten Umständen von Allah bestimmt wurde und dann nur gemäß seinen Geboten.

    L. Verfluchungen und böse Beschwörungen gelangten von seinen Feinden zum Propheten, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, während er für deren rechte Leitung betete. Ein klassisches Beispiel dafür ist seine Reise zu At-Taif, wo die Anführer ihn weder ausreden ließen noch ihm die übliche Gastfreundschaft erweisen wollten und stattdessen die Straßenkinder gegen ihn aufbrachten, welche ihn mit Steinen bewarfen, bis sein Körper so blutete, dass seine Sandalen mit seinem Blut gefüllt waren. Der Engel Gabriel bot ihm Rache an. Wenn er es befehlen sollte, würde Allah die umgebenden Berge veranlassen auf sie herniederzufallen und alle zu vernichten. Anstatt sie zu verfluchen oder um ihre Zerstörung zu bitten, betete er für sie, dass sie geführt werden, ihren Gott allein ohne irgendwelche Partner anzubeten.

    M. Der Prophet Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, fordert, dass jede Person, die in einem Staat des ISLAMS (Gottergebenheit) geboren wird, ein Moslem (MU-Islam bedeutet: "Derjenige, der den ISLAM ausübt" d. h. dem Willen Gottes gehorcht und seine Gebote befolgt) ist. Dann, wenn sie älter werden, beginnen sie, durch den Einfluss der vorherrschenden Gesellschaft und ihrer eigenen Vorurteile ihren Glauben zu deformieren.

    N. Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, lehrte seine Anhänger an den Gott von Adam, Noah, Abraham, Jakob, Moses, David, Salomon und Jesus, Friede sei mit ihnen allen, zu glauben und an diese als wahre Propheten, Verkünder und Diener des allmächtigen Allah zu glauben. Er bestand darauf, alle Propheten ohne Unterschied zwischen ihnen auf der höchsten Ebene einzuordnen.

    O. Er lehrte ebenfalls, dass Tora (Altes Testament), Zaboor (Psalmen) und Bibel (Evangelium oder Neues Testament) aus derselben Quelle stammen wie der Koran, also von Gott.

    P. Er prophezeite und sagte Ereignisse voraus, die kommen werden und sie geschahen, wie er gesagt hatte. Er sagte sogar etwas aus der Vergangenheit voraus, dass sich in der Zukunft erfüllen würde, und dies geschah.

    Q. Der Koran sagt, dass der Pharao im Roten Meer ertrank, während er Moses nachjagte und Allah sagte, dass er den Pharao als ein Zeichen für die Zukunft bewahren würde. Dr Maurice Bucaille stellte in seinem Buch "Bibel, Koran und Wissenschaft " klar, dass dies geschehen ist und die wirkliche Person des Pharao in Ägypten entdeckt wurde und nun jedem gezeigt werden kann.

    R. Dieses Ereignis fand Tausende Jahre vor Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, statt und es erfüllte sich in den letzten Jahrzehnten, viele Jahrhunderte nach seinem Tod.



    Es ist über den Propheten Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, mehr geschrieben worden als über jede andere Person auf der Erde. Er wird seit Jahrhunderten sogar von berühmten Nicht-Muslimen sehr gelobt. Eines der ersten Beispiele, das wir zitieren, ist aus der Encyclopedia Britannica , da hier (bezüglich Mohammed) bestätigt wird, dass ". . . eine Menge Details in den frühen Quellen zeigen, dass er ein ehrlicher und aufrechter Mann war, der den Respekt und die Loyalität anderer gewonnen hatte, welches ebenfalls ehrliche und aufrechte Männer waren." (Band 12).



    Eine weitere eindrucksvolle Anerkennung Mohammeds, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, ist in dem sehr gut geschriebenen Werk von Michael H. Hart, "The 100: A Ranking of the Most Influential Persons in History" (Die 100: Eine Rangordnung der einflussreichsten Personen in der Geschichte) zu finden. Er stellt fest, dass die einflussreichste Person in der gesamten Geschichte Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, war, mit Jesus auf dem dritten Platz. Wir sollten seine tatsächlichen Worte studieren: "Meine Wahl von Mohammed, um die Liste der einflussreichsten Personen der Welt anzuführen, könnte einige Leser überraschen und mag von anderen in Frage gestellt werden, aber er war der einzige Mann in der Geschichte, der sowohl auf religiöser als auch auf weltlicher Ebene höchst erfolgreich war." Michael H. Hart , THE 100: A RANKING OF THE MOST INFLUENTIAL PERSONS IN HISTORY, New York: Hart Publishing Company, Inc., 1978, Seite 33.



    Betrachten Sie dies, während wir uns Äußerungen berühmter Nicht-Muslime über den Propheten Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, studieren: "Philosoph, Redner, Apostel, Gesetzgeber, Krieger, Eroberer von Ideen, Wiederhersteller rationaler Lehrsätze eines Kults ohne Bilder; der Gründer von zwanzig irdischen Reichen und eines geistigen Reichs, das ist Mohammed. Bezüglich aller Standards, nach denen menschliche Größe gemessen werden kann, fragen wir uns, ob es irgendeinen größeren Mann als ihn gibt? " Lamartine , HISTOIRE DE LA TURQUIE, Paris, 1854, Band II, Seiten 276-277.



    George Bernard Shaw, ein berühmter Schriftsteller und Nicht-Muslim sagte: "Er müsste Retter der Menschheit genannt werden. Ich glaube, dass, falls ein Mann wie er die Alleinherrschaft über die moderne Welt übernehmen sollte, er es schaffen würde, deren Probleme auf eine Weise zu lösen, die ihr den notwendigen Frieden und Glück bringen würde. " (The Genuine Islam, Singapur, Band 1, Nr. 8, 1936) .



    K.S. Ramakrishna Rao, ein indischer (hinduistischer) Professor der Philosophie, nennt ihn in seiner Broschüre "Mohammed der Prophet des Islams" das "perfekte Modell für das menschliche Leben." Professor Ramakrishna Rao erklärt seinen Standpunkt, indem er sagt: "Bezüglich der Persönlichkeit von Mohammed ist es äußerst schwierig, die ganze Wahrheit davon zu erfassen. Ich kann nur einen flüchtigen Eindruck davon einfangen. Welch eine dramatische Folge malerischer Szenen. Da ist Mohammed der Prophet. Da ist Mohammed der Krieger; Mohammed der Unternehmer; Mohammed der Staatsmann; Mohammed der Redner; Mohammed der Reformer; Mohammed die Zuflucht der Waisen; Mohammed der Beschützer der Sklaven; Mohammed der Befreier der Frauen; Mohammed der Richter; Mohammed der Heilige. In all diesen großartigen Rollen, in all diesen Gebieten menschlichen Handelns, ist er gleichermaßen ein Held. "





    Angesprochen auf den Charakter von Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, sagte Mahatma Gandhi in 'YOUNG INDIA' : "Ich wollte das Beste von demjenigen kennen lernen, welcher heute unbestritten über die Herzen von Millionen Menschen herrscht ... Ich bin mehr als überzeugt davon, dass es nicht das Schwert war, das damals für den Islam einen Platz im Lebensplan errang. Es war die strikte Einfachheit, die völlige Zurückhaltung des Propheten, die gewissenhafte Beachtung seiner Versprechen, seine intensive Hingabe gegenüber seinen Freunden und Anhängern, seine Unerschrockenheit, seine Furchtlosigkeit, sein absolutes Vertrauen in Gott und in seine eigene Mission. Dieses und nicht das Schwert brachten den Erfolg und überwanden jedes Hindernis. Als ich den 2. Band (der Biografie des Propheten) abschloss, bedauerte ich, dass es für mich nichts mehr über dieses großartige Leben zu lesen gab."



    Thomas Carlyle war in seinem Werk 'Helden und Heldenverehrung' einfach darüber erstaunt:

    "Wie ein Mann ganz allein in weniger als zwei Jahrzehnten zerstrittene Stämme und wandernde Beduinen zu einer der stärksten und zivilisierten Nationen zusammenschweißen konnte."



    Diwan Chand Sharma schrieb in "Die Propheten des Ostens ": "Mohammed war die Seele der Güte und sein Einfluss wurde von den Leuten um ihn herum wahrgenommen und nie vergessen". (D.C. Sharma, The Prophets of the East, Kalkutta, 1935, Seite 12).



    Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, war nicht mehr oder weniger als ein Mensch, aber er war ein Mann mit einer edlen Mission, welche darin bestand, die Menschheit mit der Verehrung von EINZIG und ALLEIN EINEM GOTT zu vereinen und den Menschen den Weg zu einem ehrlichen und aufrechten, auf den Geboten Gottes beruhenden Leben zu weisen. Er beschrieb sich selbst immer als 'Diener und Verkünder Gottes' und dies zeigen tatsächlich alle seine Taten.



    Über den Aspekt der Gleichheit vor Gott im Islam sprechend, sagt Sarojini Naidu, die berühmte Dichterin Indiens: "Es war die erste Religion die Demokratie predigte und ausübte, da in der Moschee, wenn der Ruf zum Gebet erklingt und Betenden sich versammeln die Demokratie des Islams fünfmal pro Tag verkörpert wird, wenn Bauer und König nebeneinander knien und öffentlich verkünden: 'Nur Gott ist groß'... Ich bin immer wieder von dieser unteilbare Einheit des Islams begeistert, welche einen Mann instinktiv zu einem Bruder macht."

    (S. Naidu, Ideals of Islam, siehe Reden und Schriften , Madras, 1918, Seite 169.







    Professor Hurgronje sagte: "Die Liga der vom Propheten des Islams gegründeten Nationen stellte den Grundsatz der internationalen Einheit und menschlichen Bruderschaft auf solche universalen Fundamente, um anderen Nationen den Weg zu weisen." Er fährt fort: "es ist eine Tatsache, dass keine Nation der Welt eine Parallele dazu zeigen kann, was der Islam zur Verwirklichung der Idee von einer Liga der Nationen getan hat."



    Edward Gibbon und Simon Ockley, schreiben in der "Geschichte der sarazenischen Reiche" zum religiösen Bekenntnis des ISLAMS: "ICH GLAUBE AN EINEN GOTT UND MOHAMMED, EINEN APOSTEL GOTTES" ist das einfache und unveränderliche religiöse Bekenntnis des Islams. Das intellektuelle Image der Gottheit ist nie durch einen sichtbaren Abgott erniedrigt worden, die Ehrung des Propheten hat nie das Maß menschlicher Tugenden überschritten und seine lebendigen Moralprinzipien haben die Dankbarkeit seiner Apostel innerhalb der Grenzen der Vernunft und der Religion gehalten." (History of the Saracen Empires , London, 1870, Seite 54) .



    Johann Wolfgang von Goethe, vielleicht der wichtigste europäische Dichter aller Zeiten, schrieb über den Propheten Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil. Er sagte:

    "Er ist ein Prophet und kein Dichter und deshalb soll sein Koran als göttliches Gesetz und nicht als Buch eines Menschen betrachtet werden, welches zur Bildung oder Unterhaltung dient." (Noten und Abhandlungen zum Westlichen Divan, WA I, 7, 32).



    Viele Menschen zögern nicht, anderen Personen, deren Leben und Lebensinhalt sich in Legenden verlieren, zur Gottheit zu erheben und sogar 'Götter' aus ihnen zu machen. Aus historischer Sicht erreichte keine dieser Legenden auch nur einen Bruchteil dessen, was Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, vollbracht hat. Und sein ganzes Streben war auf ein einziges Ziel ausgerichtet, nämlich die Menschheit zur Verehrung des einen Gottes unter Betrachtung moralischer Perfektion zu vereinen. Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, oder seine Anhänger behaupteten nie, dass er ein Sohn Gottes oder eine Verkörperung Gottes oder ein Mann mit göttlichem Wesen war &ndash sondern er war immer und wird sogar heute nur als ein von Gott gesandter Verkünder betrachtet.



    Heute, nachdem vierzehn Jahrhunderten vergangen sind, haben sich das Leben und die Lehren von Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, ohne irgendeinen Verlust, eine Veränderung oder Angleichung überlebt. Sie bieten dieselbe unsterbliche Hoffnung auf Behandlung vieler Leiden der Menschheit, wie sie es taten, als er lebendig war. Dies ist keine Behauptung der Anhänger Mohammeds, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, sondern die unausweichliche Konsequenz, die durch eine kritische und unvoreingenommene Geschichtsschreibung zutage tritt.



    Nun hängt es von Ihnen ab.

    Sie sind ein rational denkender, interessierter Mensch. Als solcher sollten Sie schon fragen:

    "Könnten all diese außergewöhnlichen, revolutionären und erstaunlichen Aussagen über diesen Mann wirklich wahr sein?

    Und was, wenn alles wahr ist?"
    القسم الثقافي
    القسم الثقافي


    المساهمات : 286
    تاريخ التسجيل : 05/08/2010
    العمر : 31

    ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Empty رد: ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح

    مُساهمة من طرف القسم الثقافي الإثنين أغسطس 15, 2011 2:37 pm




    Von Yusuf Estes, ehemaliger christlicher Prediger


    Muhammad ibn Abdullah ibn Abdul Muttalib
    geboren 570 n.Chr.(Christliche Zeitrechnung), gestorben 633 n.Chr.





    Das Folgende beruht auf Büchern, Manuskripten, Texten und realen Augenzeugenberichten, welche zu zahlreich sind, um hierin erwähnt zu werden, die im Laufe der Jahrhunderte sowohl von Muslimen als auch von Nicht-Muslimen in ihrer ursprünglichen Form bewahrt wurden.

    Viele Menschen sprechen heute über den Propheten Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil. Wer genau war er? Was lehrte er? Warum wurde er von einigen so sehr geliebt und von anderen so sehr gehasst? Verhielt er sich entsprechend seiner Forderungen? War er ein Geistlicher? War er ein Prophet Gottes? Was ist die Wahrheit über diesen Mann? Sie sollten selbst urteilen.



    Hier sind die Fakten, wie sie von Tausenden von Menschen geschildert wurden, von denen viele ihn persönlich kannten.

    § Er wurde in einer edlen Sippe geboren, die zum führenden Stamm Mekkas gehörte.

    § Sein Name rührt vom arabischen Wortstamm "hamd" her und bedeutet wörtlich "der Gelobte". Zu seiner Zeit und bis zu eben diesem Moment preisen ihn die Menschen viele Mal am Tag, Gott segne ihn und schenke ihm Heil.

    § Er verfiel nie in den üblichen Brauch seiner Stammesangehörigen, Statuen, Idole oder von Menschenhand gemachte "Götter" anzubeten.

    § Er glaubte, dass Gott wirklich nur ein Gott ist und als solcher allein, ohne irgendwelche anderen "Götter" neben ihm, verehrt werden muss.

    § Er erwies dem Namen Gottes den höchsten Respekt, er missbrauchte nie den Namen Gottes und verwendete ihn nie zu einem prahlerischen Zweck.

    § Er verachtete die Verehrung falscher Götter und die damit verbundenen Verwicklungen und Herabwürdigungen.

    § Er folgte den Geboten des allmächtigen Gottes, genauso wie die alten Propheten dies in der Vergangenheit getan hatten.

    § Er beging nie Ehebruch und er verbot auch anderen, dies zu tun.

    § Er verbot Wucher und Zinsen für das Verleihen von Geld, so wie Jesus, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, dies wenige Jahrhunderte vor ihm getan hatte.

    § Er wettete nie und erlaubte dies auch nicht.

    § Er trank nie Alkohol oder starke Getränke, auch wenn dies für die Menschen zu seiner Zeit üblich war.

    § Er beschäftigte sich nicht mit Klatsch und lehnte es ab, irgendetwas zu hören, das damit verbunden war.

    § Er fastete tagelang, um dem allmächtigen Gott näher und fern der Begrenztheit weltlicher Reize zu sein.

    § Er lehrte, dass Jesus, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, unbefleckt empfangen und auf wundersame Weise von Maria geboren wurde und dass sie zu den besten Schöpfungen des allmächtigen Gottes gehöre.

    § Er bestand sogar gegenüber den Juden von Medina darauf, dass Jesus, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, der Messias, der Christus war, dessen Ankunft in deren Tora (Altes Testament) vorausgesagt wurde.

    § Er sagte, dass Jesus, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, mit der Erlaubnis des allmächtigen Gottes viele Wunder tat, Leprakranke heilte, Blinden ihr Augenlicht zurückgab und sogar einen toten Mann wieder lebendig werden ließ.

    § Er stellte klar fest, dass Jesus, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, nicht tot sei, sondern vom allmächtigen Gott erhoben wurde.

    § Er sagte voraus, dass Jesus, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, am jüngsten Tag zurückzukehren wird, um die wahren Gläubigen zum Sieg über die schlechten und nicht rechtschaffenen Menschen zu führen und dass er den Antichristen zerstören wird.

    § Er befahl die Zahlung von Almosen an die Armen und er war der Verteidiger und der Beschützer von Witwen, Waisen und Reisenden.

    § Er gebot den Menschen, sich mit ihren Familien zu vereinen und die Bande der Blutsverwandtschaft zu ehren und er stellte die Beziehungen zwischen den Familienmitgliedern wieder her.

    § Er verlangte, dass seine Anhänger nur gesetzliche eheliche Beziehungen zu Frauen haben sollten und er verbot Sex außerhalb des Sakraments des allmächtigen Gottes.

    § Er bestand darauf, Frauen ihre Rechte, Aussteuer, Erbe und Eigentum zu geben.

    § Seine Geduld und seine Bescheidenheit waren beispielhaft und alle, die ihn kannten, musste diese Tugenden eingestehen.



    A. Er log nie, brach nie das Vertrauen anderer, schwor nie einen Meineid und war bei allen Sippen in Mekka als "Der Ehrliche" (Al-Ameen) bekannt.

    B. Er hatte nie eine sexuelle Beziehung außerhalb der Ehe und erlaubte dies auch nie, auch wenn dies zu dieser Zeit sehr verbreitet war.

    C. Seine einzigen Beziehungen zu Frauen vollzogen sich in legitimen, rechtskräftigen Ehen mit richtigen Zeugen gemäß dem Gesetz.

    D. Seine Beziehung zu Ayesha war eine eheliche Beziehung. Ihre Beziehung wird in jedem Detail von Ayesha selbst in höchst liebevoller und respektvoller Weise als eine im wahrhaft im Paradies geschlossene Verbindung beschrieben. Ayesha wird als eine der besten Gelehrten des Islams angesehen, die ihr gesamtes Leben nur in der Ehe mit Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, verbrachte. Sie wünschte sich nie einen anderen Mann und sagte nie ein einziges negatives Wort gegen Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil.

    E. Er verbot jegliches Töten, bis der Befehl von Allah kommt. Selbst dann waren die Grenzen eindeutig geregelt und es durften nur diejenigen bekämpft werden, die aktiv am Kampf gegen die Moslems oder den Islam beteiligt sind. Und selbst dann nur gemäß den sehr strengen Regeln von Allah.

    F. Das Töten unschuldigen Lebens war verboten.

    G. Es gab keinen Genozid an den Juden. Er bot den Juden gegenseitigen Schutz und Vergebung an, sogar nachdem sie ihre Verträge mit ihm mehrfach gebrochen hatten. Sie wurden nicht angegriffen bis klar bewiesen wurde, dass sie während des Krieges Verräter waren und versucht hatten, den Propheten, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, und die Muslime um jeden Preis zu stürzen. Vergeltungsmaßnahmen richteten sich nur gegen jene Juden die Verräter waren und nicht gegen andere.

    H. Sklaven waren damals bei allen Nationen und Stämmen üblich. Es war der Islam, der zur Freilassung der Sklaven ermutigte und die große Belohnung von Allah für diejenigen, die dies taten. Der Prophet, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, ging mit gutem Beispiel voran, indem er Sklaven frei ließ und alle seine Anhänger ermutigte, das Gleiche zu tun. Diese Beispiele schließen Zaid ibn Al Haritha, seinen eigenen Diener (welcher von ihm wirklich wie ein Sohn betrachtet wurde) und Bilal, der Sklave, der nur von Abu Bakr gekauft wurde, um ihm danach die Freiheit zu geben.

    I. Obwohl es viele Mordversuche auf Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, gab (am bekanntesten war die Nacht, als Ali seinen Platz im Bett einnahm, während er und Abu Bakr nach Medina flüchteten), erlaubte er seinen Weggefährten nicht, all diejenigen zu töten, die an diesen Versuchen beteiligt waren. Der Beweis dafür ist, dass als sie triumphierend in Mekka einzogen, seine ersten Worte waren, seinen Anhängern zu befehlen, diesen Stämmen und Familien nicht zu schaden. Dies war einer seiner berühmtesten Akte der Vergebung und Demut.

    J. Kriegerische Auseinandersetzungen waren in den ersten dreizehn Jahren des Prophetentums verboten. Die Araber, die in der Wüste lebten, brauchten niemanden, der ihnen sagt, wie man kämpft. Sie waren Experten auf diesem Gebiet und lieferten sich Stammesfehden, die Jahrzehnte andauerten. Erst als angemessene Regelungen zur Kriegsführung, mit entsprechenden Rechten und Beschränkungen gemäß seiner Gebote, von Allah im Koran festgelegt wurden, wurde jede Vergeltung oder Kampf sanktioniert. Die Gebote von Allah stellten klar, wer angegriffen werden sollte und wie und wann und in welchem Umfang der Kampf stattfinden konnte.

    K. Die Zerstörung von Infrastruktur wurde absolut verboten außer, wenn dies unter bestimmten Umständen von Allah bestimmt wurde und dann nur gemäß seinen Geboten.

    L. Verfluchungen und böse Beschwörungen gelangten von seinen Feinden zum Propheten, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, während er für deren rechte Leitung betete. Ein klassisches Beispiel dafür ist seine Reise zu At-Taif, wo die Anführer ihn weder ausreden ließen noch ihm die übliche Gastfreundschaft erweisen wollten und stattdessen die Straßenkinder gegen ihn aufbrachten, welche ihn mit Steinen bewarfen, bis sein Körper so blutete, dass seine Sandalen mit seinem Blut gefüllt waren. Der Engel Gabriel bot ihm Rache an. Wenn er es befehlen sollte, würde Allah die umgebenden Berge veranlassen auf sie herniederzufallen und alle zu vernichten. Anstatt sie zu verfluchen oder um ihre Zerstörung zu bitten, betete er für sie, dass sie geführt werden, ihren Gott allein ohne irgendwelche Partner anzubeten.

    M. Der Prophet Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, fordert, dass jede Person, die in einem Staat des ISLAMS (Gottergebenheit) geboren wird, ein Moslem (MU-Islam bedeutet: "Derjenige, der den ISLAM ausübt" d. h. dem Willen Gottes gehorcht und seine Gebote befolgt) ist. Dann, wenn sie älter werden, beginnen sie, durch den Einfluss der vorherrschenden Gesellschaft und ihrer eigenen Vorurteile ihren Glauben zu deformieren.

    N. Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, lehrte seine Anhänger an den Gott von Adam, Noah, Abraham, Jakob, Moses, David, Salomon und Jesus, Friede sei mit ihnen allen, zu glauben und an diese als wahre Propheten, Verkünder und Diener des allmächtigen Allah zu glauben. Er bestand darauf, alle Propheten ohne Unterschied zwischen ihnen auf der höchsten Ebene einzuordnen.

    O. Er lehrte ebenfalls, dass Tora (Altes Testament), Zaboor (Psalmen) und Bibel (Evangelium oder Neues Testament) aus derselben Quelle stammen wie der Koran, also von Gott.

    P. Er prophezeite und sagte Ereignisse voraus, die kommen werden und sie geschahen, wie er gesagt hatte. Er sagte sogar etwas aus der Vergangenheit voraus, dass sich in der Zukunft erfüllen würde, und dies geschah.

    Q. Der Koran sagt, dass der Pharao im Roten Meer ertrank, während er Moses nachjagte und Allah sagte, dass er den Pharao als ein Zeichen für die Zukunft bewahren würde. Dr Maurice Bucaille stellte in seinem Buch "Bibel, Koran und Wissenschaft " klar, dass dies geschehen ist und die wirkliche Person des Pharao in Ägypten entdeckt wurde und nun jedem gezeigt werden kann.

    R. Dieses Ereignis fand Tausende Jahre vor Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, statt und es erfüllte sich in den letzten Jahrzehnten, viele Jahrhunderte nach seinem Tod.



    Es ist über den Propheten Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, mehr geschrieben worden als über jede andere Person auf der Erde. Er wird seit Jahrhunderten sogar von berühmten Nicht-Muslimen sehr gelobt. Eines der ersten Beispiele, das wir zitieren, ist aus der Encyclopedia Britannica , da hier (bezüglich Mohammed) bestätigt wird, dass ". . . eine Menge Details in den frühen Quellen zeigen, dass er ein ehrlicher und aufrechter Mann war, der den Respekt und die Loyalität anderer gewonnen hatte, welches ebenfalls ehrliche und aufrechte Männer waren." (Band 12).



    Eine weitere eindrucksvolle Anerkennung Mohammeds, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, ist in dem sehr gut geschriebenen Werk von Michael H. Hart, "The 100: A Ranking of the Most Influential Persons in History" (Die 100: Eine Rangordnung der einflussreichsten Personen in der Geschichte) zu finden. Er stellt fest, dass die einflussreichste Person in der gesamten Geschichte Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, war, mit Jesus auf dem dritten Platz. Wir sollten seine tatsächlichen Worte studieren: "Meine Wahl von Mohammed, um die Liste der einflussreichsten Personen der Welt anzuführen, könnte einige Leser überraschen und mag von anderen in Frage gestellt werden, aber er war der einzige Mann in der Geschichte, der sowohl auf religiöser als auch auf weltlicher Ebene höchst erfolgreich war." Michael H. Hart , THE 100: A RANKING OF THE MOST INFLUENTIAL PERSONS IN HISTORY, New York: Hart Publishing Company, Inc., 1978, Seite 33.



    Betrachten Sie dies, während wir uns Äußerungen berühmter Nicht-Muslime über den Propheten Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, studieren: "Philosoph, Redner, Apostel, Gesetzgeber, Krieger, Eroberer von Ideen, Wiederhersteller rationaler Lehrsätze eines Kults ohne Bilder; der Gründer von zwanzig irdischen Reichen und eines geistigen Reichs, das ist Mohammed. Bezüglich aller Standards, nach denen menschliche Größe gemessen werden kann, fragen wir uns, ob es irgendeinen größeren Mann als ihn gibt? " Lamartine , HISTOIRE DE LA TURQUIE, Paris, 1854, Band II, Seiten 276-277.



    George Bernard Shaw, ein berühmter Schriftsteller und Nicht-Muslim sagte: "Er müsste Retter der Menschheit genannt werden. Ich glaube, dass, falls ein Mann wie er die Alleinherrschaft über die moderne Welt übernehmen sollte, er es schaffen würde, deren Probleme auf eine Weise zu lösen, die ihr den notwendigen Frieden und Glück bringen würde. " (The Genuine Islam, Singapur, Band 1, Nr. 8, 1936) .



    K.S. Ramakrishna Rao, ein indischer (hinduistischer) Professor der Philosophie, nennt ihn in seiner Broschüre "Mohammed der Prophet des Islams" das "perfekte Modell für das menschliche Leben." Professor Ramakrishna Rao erklärt seinen Standpunkt, indem er sagt: "Bezüglich der Persönlichkeit von Mohammed ist es äußerst schwierig, die ganze Wahrheit davon zu erfassen. Ich kann nur einen flüchtigen Eindruck davon einfangen. Welch eine dramatische Folge malerischer Szenen. Da ist Mohammed der Prophet. Da ist Mohammed der Krieger; Mohammed der Unternehmer; Mohammed der Staatsmann; Mohammed der Redner; Mohammed der Reformer; Mohammed die Zuflucht der Waisen; Mohammed der Beschützer der Sklaven; Mohammed der Befreier der Frauen; Mohammed der Richter; Mohammed der Heilige. In all diesen großartigen Rollen, in all diesen Gebieten menschlichen Handelns, ist er gleichermaßen ein Held. "





    Angesprochen auf den Charakter von Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, sagte Mahatma Gandhi in 'YOUNG INDIA' : "Ich wollte das Beste von demjenigen kennen lernen, welcher heute unbestritten über die Herzen von Millionen Menschen herrscht ... Ich bin mehr als überzeugt davon, dass es nicht das Schwert war, das damals für den Islam einen Platz im Lebensplan errang. Es war die strikte Einfachheit, die völlige Zurückhaltung des Propheten, die gewissenhafte Beachtung seiner Versprechen, seine intensive Hingabe gegenüber seinen Freunden und Anhängern, seine Unerschrockenheit, seine Furchtlosigkeit, sein absolutes Vertrauen in Gott und in seine eigene Mission. Dieses und nicht das Schwert brachten den Erfolg und überwanden jedes Hindernis. Als ich den 2. Band (der Biografie des Propheten) abschloss, bedauerte ich, dass es für mich nichts mehr über dieses großartige Leben zu lesen gab."



    Thomas Carlyle war in seinem Werk 'Helden und Heldenverehrung' einfach darüber erstaunt:

    "Wie ein Mann ganz allein in weniger als zwei Jahrzehnten zerstrittene Stämme und wandernde Beduinen zu einer der stärksten und zivilisierten Nationen zusammenschweißen konnte."



    Diwan Chand Sharma schrieb in "Die Propheten des Ostens ": "Mohammed war die Seele der Güte und sein Einfluss wurde von den Leuten um ihn herum wahrgenommen und nie vergessen". (D.C. Sharma, The Prophets of the East, Kalkutta, 1935, Seite 12).



    Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, war nicht mehr oder weniger als ein Mensch, aber er war ein Mann mit einer edlen Mission, welche darin bestand, die Menschheit mit der Verehrung von EINZIG und ALLEIN EINEM GOTT zu vereinen und den Menschen den Weg zu einem ehrlichen und aufrechten, auf den Geboten Gottes beruhenden Leben zu weisen. Er beschrieb sich selbst immer als 'Diener und Verkünder Gottes' und dies zeigen tatsächlich alle seine Taten.



    Über den Aspekt der Gleichheit vor Gott im Islam sprechend, sagt Sarojini Naidu, die berühmte Dichterin Indiens: "Es war die erste Religion die Demokratie predigte und ausübte, da in der Moschee, wenn der Ruf zum Gebet erklingt und Betenden sich versammeln die Demokratie des Islams fünfmal pro Tag verkörpert wird, wenn Bauer und König nebeneinander knien und öffentlich verkünden: 'Nur Gott ist groß'... Ich bin immer wieder von dieser unteilbare Einheit des Islams begeistert, welche einen Mann instinktiv zu einem Bruder macht."

    (S. Naidu, Ideals of Islam, siehe Reden und Schriften , Madras, 1918, Seite 169.







    Professor Hurgronje sagte: "Die Liga der vom Propheten des Islams gegründeten Nationen stellte den Grundsatz der internationalen Einheit und menschlichen Bruderschaft auf solche universalen Fundamente, um anderen Nationen den Weg zu weisen." Er fährt fort: "es ist eine Tatsache, dass keine Nation der Welt eine Parallele dazu zeigen kann, was der Islam zur Verwirklichung der Idee von einer Liga der Nationen getan hat."



    Edward Gibbon und Simon Ockley, schreiben in der "Geschichte der sarazenischen Reiche" zum religiösen Bekenntnis des ISLAMS: "ICH GLAUBE AN EINEN GOTT UND MOHAMMED, EINEN APOSTEL GOTTES" ist das einfache und unveränderliche religiöse Bekenntnis des Islams. Das intellektuelle Image der Gottheit ist nie durch einen sichtbaren Abgott erniedrigt worden, die Ehrung des Propheten hat nie das Maß menschlicher Tugenden überschritten und seine lebendigen Moralprinzipien haben die Dankbarkeit seiner Apostel innerhalb der Grenzen der Vernunft und der Religion gehalten." (History of the Saracen Empires , London, 1870, Seite 54) .



    Johann Wolfgang von Goethe, vielleicht der wichtigste europäische Dichter aller Zeiten, schrieb über den Propheten Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil. Er sagte:

    "Er ist ein Prophet und kein Dichter und deshalb soll sein Koran als göttliches Gesetz und nicht als Buch eines Menschen betrachtet werden, welches zur Bildung oder Unterhaltung dient." (Noten und Abhandlungen zum Westlichen Divan, WA I, 7, 32).



    Viele Menschen zögern nicht, anderen Personen, deren Leben und Lebensinhalt sich in Legenden verlieren, zur Gottheit zu erheben und sogar 'Götter' aus ihnen zu machen. Aus historischer Sicht erreichte keine dieser Legenden auch nur einen Bruchteil dessen, was Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, vollbracht hat. Und sein ganzes Streben war auf ein einziges Ziel ausgerichtet, nämlich die Menschheit zur Verehrung des einen Gottes unter Betrachtung moralischer Perfektion zu vereinen. Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, oder seine Anhänger behaupteten nie, dass er ein Sohn Gottes oder eine Verkörperung Gottes oder ein Mann mit göttlichem Wesen war &ndash sondern er war immer und wird sogar heute nur als ein von Gott gesandter Verkünder betrachtet.



    Heute, nachdem vierzehn Jahrhunderten vergangen sind, haben sich das Leben und die Lehren von Mohammed, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, ohne irgendeinen Verlust, eine Veränderung oder Angleichung überlebt. Sie bieten dieselbe unsterbliche Hoffnung auf Behandlung vieler Leiden der Menschheit, wie sie es taten, als er lebendig war. Dies ist keine Behauptung der Anhänger Mohammeds, Gott segne ihn und schenke ihm Heil, sondern die unausweichliche Konsequenz, die durch eine kritische und unvoreingenommene Geschichtsschreibung zutage tritt.



    Nun hängt es von Ihnen ab.

    Sie sind ein rational denkender, interessierter Mensch. Als solcher sollten Sie schon fragen:

    "Könnten all diese außergewöhnlichen, revolutionären und erstaunlichen Aussagen über diesen Mann wirklich wahr sein?

    Und was, wenn alles wahr ist?"
    القسم الثقافي
    القسم الثقافي


    المساهمات : 286
    تاريخ التسجيل : 05/08/2010
    العمر : 31

    ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Empty رد: ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح

    مُساهمة من طرف القسم الثقافي الإثنين أغسطس 15, 2011 2:47 pm

    Oleh : DR. Yahya Ibrahim Yahya





    Muhammad bin Abdullah bin Abdul muttalib Saw.

    Lahir pada tahun 570 M. meninggal pada tahun 633 M.

    Seluruh isi dari artikel ini adalah hasil penukilan dari kitab-kitab manuskrip dan teks-teks yang dapat di percaya juga di sertai dengan periwayatan-periwayatan yang di ambil dari orang-orang yang menyaksikan langsung kejadian tersebut. Dalam memaparkan artikel ini penulis memakai beberapa kitab sebagai rujukan yang tidak mungkin di sebutkan secara keseluruhan di sini.

    Pada saat ini banyak orang yang bertanya mengenai Rasulullah Saw. Siapakah beliau sebenarnya? Apa yang beliau dakwahkan? Apakah beliau menghabiskan hidupnya dengan berdakwah? Apakah beliau orang suci? Apakah beliau seorang rasul dari Allah Swt.? Bagaimana sebenarnya kepribadian orang ini? Silahkan anda menilainya sendiri!

    Berikut ini kami akan paparkan kebenaran-kebenaran yang di riwayatkan oleh ribuan orang, diantara mereka adalah orang-orang yang semasa dengan Rasulullah saw. Dan mengenalnya dengan baik.

    Nasab beliau masih bertalian dengan para bangsawan Mekkah.

    Namanya “muhammad” terambil dari kata bentuk mashdar “ hamdun” sejak dari zaman beliau sampai akhir zaman nanti senantiasa manusia bersalawat kepada beliau secara berulang-ulang kali siang dan malam “shalla llahu ‘alaihi wasallam”.tidak pernah sedikitpun melakukan kebiasaan-kebiasaan orang arab jahiliyah dalam menyembah patung atau tuhan-tuhan yang mereka buat sendiri.

    Beliau percaya bahwa tuhan yang berhak di sembah adalah Tuhan yang Esa, dan wajib di sembah karena ke EsaanNya tanpa ada sekutu bagiNya.

    Beliau sangat menghormati, memuliakan nama Allah dan tidak pernah sedikitpun beliau melecehkanNya, juga beliau tidak pernah menggunakanNya dalam hal-hal yang tidak ada manfaatnya. Beliau sangat membenci ibadah-ibadah yang salah begitupun dampak akibatnya dari akhlak-akhlak dan interaksi-interaksi yang hina.

    Sangat menjaga untuk mengaflikasikan seluruh ajaran-ajaran agama “ajaran-ajaran bahwasanya Allah itu Esa” sebagaimana yang telah di lakukan oleh para nabi sebelumnya. Beliau menasihati orang lain untuk tidak melakukan perbuatan-perbuatan yang hina ini. Beliau mengharamkan praktek riba sebagaimana Nabi Isa as. Mengharamkannya juga sebelumnya Pada beberapa abad yang lalu.

    Tidak pernah sedikitpun berjudi dan sangat melarang hal tersebut. Tidak pernah meminum minuman keras, walaupun hal ini adalah suatu kebiasaan yang terkenal di kalangan orang-orang arab pada waktu itu. Tidak pernah sedikitpun menggungjing orang lain, beliau memalingkan pendengarannya dari giba dan namimah (mengadu domba).

    Beliau senantiasa berpuasa untuk mendekatkan dirinya kepada Allah Swt. Sebagai penjagaan dari penguasaan hawa nafsu.

    Beliau bersabda bahwasanya Isa ibn Maryam as. Adalah mukjizat Allah swt. Dalam ciptaanNya dan bahwasanya ibunya yang perawan termasuk ciptaan Allah yang mulia.beliau menegaskan kepada orang-orang yahudi madinah bahwasanya Isa as. Adalah al masih yang di sebutkan dalam kitab Taurat. Beliau bersabda bahwasanya mukjizat yang datang kepada Nabi Isa as. Yaitu ( menyembuhkan orang yang buta sejak dari lahirnya dan orang yang berpenyakit sopak dan aku menghidupkan orang mati ) hal itu semua datang dari sisi Allah Swt.

    Beliau juga mengumumkan dengan jelas bahwasanya Isa as. Belum mati, tetapi Allah Swt. Mengangkatnya ke langit. Beliau memperingatkan dengan wahyu dari Allah Swt.bahwa sanya Isa as. Akan datang kembali di akhir zaman untuk memimpin orang-orang mukmin untuk meraih kemenangan terhadap musuh-musuh kebenaran dan membunuh Dajjal.

    Beliau memerintahkan untuk membayar zakat kepada fakir miskin dan sebagai bentuk pertolongan, perlindungan terhadap janda-janda, yatim piatu dan anak-anak terlantar.

    Beliau memerintahkan untuk mempererat ikatan kekeluargaan, sebagaimana juga kembali membangun hubungan-hubungan antara anggota keluarga.

    Menasihati umatnya untuk menjaga wanita dengan cara pernikahan yang syar’I (yang sah) dan mengharamkan zina. Beliau menegaskan untuk memberikan kepada perempuan hak-haknya seperti mahar, kewarisan, harta dll..

    Setiap akhlaknya yang terpuji seperti sabar, rendah diri dan selainnya menunjukkan pengakuan universal terhadap orang-orang yang mengenalnya dengan akhlaknya yang terpuji yang tidak ada tandingan di antara manusia.

    1. Rasulullah Saw. Tidak pernah berbohong, tidak pernah mengkhianati janji atau melakukan persaksian palsu, beliau terkenal di seluruh kalangan kabilah-kabilah arab di Mekah dengan kejujurannya.

    2. Rasulullah Saw. Tidak ada bandingannya, beliau tidak mempunyai hubungan khusus dengan wanita di luar hubungan pernikahan dan beliau tidak menyetujui perbuatan tersebut sekalipun hal itu adalah kebiasaan yang menyebar di lingkungannya.

    3. Tidak mempunyai hubungan khusus dengan perempuan kecuali dengan ikatan pernikahan yang syar’I dengan di saksikan oleh saksi yang sesuai dengan ketentuan yang ada.

    4. Hubungan beliau dengan Aisyah ra. Adalah hubungan yang di dasari dengan ikatan pernikahan yang sah, kita mengenalnya secara terperinci dari hadits-hadits yang di riwayatkan oleh Aisyah ra. Seperti keharmonisan hubungan suami isteri yang di penuhi dengan cinta dan saling menghormati. Aisyah ra. Adalah salah satu perawi hadits Rasulullah saw. Yang terbaik yang juga berkedudukan sebagai isteri Rasulullah saw. Beliau tidak pernah menjalin hubungan dekat dengan laki-laki lain kecuali dengan Rasulullah saw. Dan tidak pernah bercerita tentang Rasulullah kecuali hal yang baik.

    5. Beliau mengharamkan membunuh sampai jelas hukum Allah Swt. Tentang hal tersebut. Adapun ajaran Allah tentang hal ini ialah, Allah Swt menghalalkan membunuh segala sesuatu yang mengganggu ketentraman orang-orang muslim dan islam dengan peperangan atau dengan menyakitinya akan tetapi dengan menjaga batasan-batasan yang telah di jelaskan oleh Allah Swt. Terhadap hal tersebut.

    6. Allah Swt. Mengharamkan membunuh orang tanpa alasan yang benar.

    7. Beliau tidak pernah sedikitpun melakukan pemusnahan terhadap kelompok yahudi, bahkan beliau memberikan maaf, dan perlindungan kepada mereka walaupun mereka sudah berulang-ulang kali menyalahi janjinya, Rasulullah Saw. Tidak pernah melawan mereka kecuali setelah terdapat bukti yang kuat bahwasanya mereka mengkhianati beliau dengan melakukan perencanaan untuk menyakiti Rasulullah Saw.dan orang-orang muslim.

    Qishash tidak di terapkan kecuali terhadap orang yang sudah terbukti berkhianat terhadap Allah dan RasulNya.

    8. pada waktu itu di kalangan kabilah-kabilah arab Terkenal dengan perbudakan sampai islam datang dan memerintahkan untuk membebaskan budak-budak tersebut. Rasulullah Saw. Telah membebaskan banyak budak dan memerintahkan para pengikutnya untuk melakukan hal tersebut. Sampai Rasulullah Saw. Membebaskan pembatunya yang tidak lain anak angkat beliau sendiri yaitu Zaid bin Haritsah, hal ini di aplikasikan juga oleh Abu Bakar as Shiddiq dengan membeli Bilal bin Rabah ( muadzzin pertama dalam islam) dengan tujuan hanya untuk membebaskannya.

    9. Adapun terhadap orang-orang yang telah berulang kali melakukan percobaan untuk membunuh Rasulullah Saw. (kejadian yang masyhur ialah ketika Ali ra. Tidur di tempat tidur Rasulullah saw. Menggantikan Rasulullah saw. Di malam ketika Rasulullah saw. Hendak melakukan hijrah kemadinah bersama Abi bakar as Shiddieq). Ketika Rasulullah Saw. Bersama para sahabatnya kembali berkunjung ke Mekkah yang di kenal fathul makkah Rasulullah saw. Memerintahkan sahabatnya untuk tidak menyakiti setiap orang yang pernah menyakiti beliau dan sahabatnya. Hal ini adalah salah satu bentuk sifat ramah dan toleransi dalam kehidupan Rasul kita yang mulia salla llahu ‘alaihi wasallam.

    10. Beliau tidak memperkenankan para muslimin untuk melakukan peperangan selama 13 tahun pertama dari awal masa Dakwah beliau, hal ini bukan karna mereka tidak mampu untuk melakukan peperangan bahkan mereka sudah terbiasa melakukannya di sebabkan kebiasaan lingkungan kehidupan mereka di mana sering terjadi pertikaian antar kabilah, akan tetapi hal ini di tunda sebab perintah Allah Swt. Untuk berperang belum juga turun, adapun setelah Allah Swt. Mensyari’atkan perang di syari’atkan pulalah kewajiban-kewajiban dan hak-hak yang terkait dengan hal tersebut dan menjelaskan batasan-batasan Allah Swt. Di dalam peperangan. Perintah-perintah Allah Swt. Mengenai topik peperangan sangat jelas mengenai siapa yang akan di perangi? kapan? Bagaimana? Dan batasan-batasan apa saja yang tidak boleh di langgar.

    11. Islam melarang keras ketika berperang menghancurkan bangunan-bangunan inti, kecuali jika Allah Swt. Memerintahkan hal tersebut karena di haruskan oleh keadaan pada waktu itu.

    12. Ketika musuh-musuh islam berusaha untuk menyakiti Rasulullah Saw. Dengan berbagai cara justru Rasululullah Saw. Mendoakan mereka agar di beri petunjuk, sebaik-baik dalil tentang hal ini adalah ketika Rasulullah Saw. Melakukan perjalanan ke Taif beliau mendapatkan penganiyaan yang sangat keras di mulai dengan penolakan mereka dengan kedatangan beliau ketempat tersebut dan di akhiri dengan mereka melempari beliau batu yang di lakukan oleh anak-anak yang mengikutinya dari belakang sehingga membuat kaki beliau memar kesakitan. kemudian Jibril as. Turun menawarkan untuk membalas penganiyaan tersebut dan memerintahkan malaikat penjaga gunung untuk mengerjakan hal tersebut justru beliau menolak tawaran tersebut kemudian mendoakan mereka agar di beri petunjuk, beliau bersabda ” semoga terlahir dari mereka anak-anak yang beriman kepada Allah ”.

    Keinginan utama Rasulullah saw. Adalah menyampaikan risalah sehingga beliau tidak menghiraukan bahaya apa yang akan menimpa diri beliau.



    13. Rasulullah saw. Bersabda bahwa setiap anak yang lahir terlahir dalam keadaan fitrah ( yaitu dalam keadaan islam, islam ialah : tunduk, patuh kepada Allah Swt. Dengan melaksanakan segala perintahNya dan menjauhi segala laranganNya), namun karena pengaruh lingkungan di mana anak tersebut tinggal juga pendidikan yang ia terima hal itulah yang merubah ia dari bentuk fitrahnya.

    14. Rasulullah Saw. Mengajarkan para sahabatnya dan umat islam secara universal untuk menyembah Tuhan yang Esa, tunggal yang juga Tuhan para Nabi yang lain Adam, Nuh, Ibrahim, Ya’kub, Musa, Daud, Sulaiman, Isa salawat dan salam atas mereka. Dan mempercayai mereka sebagai Rasul dan nabi yang menyembah Tuhan yang satu atau tunggal. Kemudian beliau juga menegaskan untuk menghormati dan mensucikan seluruh Nabi dan Rasul tanpa membeda-bedakan mereka.

    15. Beliau juga mendakwahkan bahwasanya sumber Taurat, Injil dan Zabur adalah sama dengan sumber Al Qur’an yaitu bersumber dari Allah Swt.

    Rasulullah saw. Memberitakan kejadian-kejadian yang telah terjadi melalui wahyu Allah Swt. Juga kejadian-kejadian yang akan terjadi pada masa yang akan
    القسم الثقافي
    القسم الثقافي


    المساهمات : 286
    تاريخ التسجيل : 05/08/2010
    العمر : 31

    ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Empty رد: ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح

    مُساهمة من طرف القسم الثقافي الإثنين أغسطس 15, 2011 2:54 pm



    Mohammad bin Abdullah bin Abdul-Muttalib.

    Nació en el año 570 (de la Era Cristiana), y murió en el año 633.

    Todo lo que aquí está referido, se ha tomado de libros, manuscritos y textos auténticos y confiables, además de las narraciones brindadas por testigos presenciales. Demasiadas referencias para enumerarlas aquí, han sido conservadas inalteradas tanto por musulmanes como por no musulmanes.

    En estos días muchos se preguntan acerca del Profeta Muhammad (las bendiciones y la paz de Allah sean con él).

    ¿Quién fue él precisamente? ¿Qué enseñó? ¿Por qué fue amado por unos y odiado por otros? ¿Vivió a la altura de sus afirmaciones? ¿Fue un hombre sagrado? ¿Fue un Profeta de Dios? ¿Cuál es la verdad acerca de este hombre? ¡Decídelo por ti mismo!

    Aquí se enumeran algunos hechos narrados por miles de personas, muchas de las cuales fueron contemporáneas y testigos del Profeta Muhammad (las bendiciones y la paz de Allah sean con él).

    - Nació en una noble tribu descendiente de los líderes de Meca.

    - El nombre “Muhammad” deriva de la raíz árabe “hamd” que literalmente significa “el alabado”. Muchas personas desde su tiempo hasta nuestros días lo alaban muchas veces por día.

    - Él nunca cayó en la práctica habitual de los miembros de su tribu de adorar estatuas, ídolos o dioses hechos por sus propias manos.

    - Él creyó que Dios era verdaderamente el Único Dios, y como tal, solamente Él debía ser adorado, sin ningún otro dios junto a Él.

    - Él sostuvo el nombre de Dios en lo más alto de la veneración, y nunca mencionó el nombre de Dios en vano o con algún propósito vanamente glorioso.

    - Él despreciaba la adoración falsa y toda la complejidad y degradación a lo cual eso dirigía.

    - Él se adhirió a el mandato de Dios Todopoderoso, al igual que lo hicieron los Profetas anteriores a él.

    - Él nunca cometió adulterio, y prohibió a los demás cometerlo.

    - Prohibió la usura y el interés en los préstamos de dinero, como Jesús (la paz sea con él) había hecho siglos antes que él.

    - Nunca apostó dinero, y no lo permitía.

    - Nunca bebió alcohol o bebidas fuertes, aún siendo esto un hábito popular en las tribus de esa época y región.

    - No se involucraba en habladurías, y solía marcharse cuando escuchaba algo relacionado a eso.

    - Ayunaba durante días para acercarse a Dios Todopoderoso, y alejar la debilidad de las atracciones mundanas.

    - Habló sobre Jesús (la paz sea con él), que fue la inmaculada concepción, y sobre el milagro del alumbramiento de María, una de las mejores creaciones de Dios Todopoderoso.

    - El insistió aún a los Judíos de Medina, que Jesús (la paz y la bendición sean con él) era el Mesías, el Cristo, el que estaba previsto que viniera en el Tora (Antiguo Testamento).

    - Dijo que Jesús realizó milagros bajo el permiso de Allah, el Todopoderoso, curando a los leprosos, devolviendo la visión a los ciegos, y aún devolviendo a la vida a un hombre ya muerto.

    - Declaró claramente que Jesús (la paz sea con él) no murió, sino que más bien Allah lo elevó a los cielos.

    - Predijo que Jesús (la bendición y paz de Allah sean con él) volverá en Los Últimos Días, para guiar a los verdaderos creyentes en la victoria sobre las malvadas y perversas personas, y para destruir al Anti – Cristo.

    - Ordenó el pago de caridad a los necesitados, fue el defensor y protector de las viudas, los huérfanos y los peregrinos.

    - Instruyó a las personas a unirse con sus familiares, honorar los lazos familiares y restableció las relaciones entre los miembros de la familia.

    - Exigió a sus seguidores a relacionarse con las mujeres sólo a través del matrimonio legal, prohibiendo el adulterio.

    - Insiste en proporcionarles a las mujeres sus derechos, la dote, la herencia y la propiedad.

    - Su paciencia y actitud humilde fueron ejemplos, y todos quienes lo conocieron tuvieron que admitir estas virtudes.



    ü Muhammad (las bendiciones y la paz de Allah sean con él) nunca mintió, nunca rompió promesas ni testificó falsamente. Era conocido por todos los habitantes de la Meca como “El honesto, el leal”.

    ü Muhammad (las bendiciones y la paz de Allah sean con él) nunca cometió adulterio, ni tuvo relaciones sexuales fuera del matrimonio. No aceptaba tales actos aún siendo usuales durante ese período de tiempo.

    ü Sus únicas relaciones con mujeres fueron matrimonios legítimos, contractuales con los apropiados testigos de acuerdo a la ley.

    ü Su relación con Aisha (Allah esté complacidos con ellos) fue una relación legal matrimonial. Esta relación es descrita detalladamente por Aisha como la más respetuosa y amable relación, como hecha en el cielo. Aisha fue considerada como una de las más importantes estudiosas del Islam y vivió toda su vida casada con Muhammad (las bendiciones y la paz de Allah sean con él). Nunca deseó otro hombre, ni pronunció una sola palabra negativa contra Muhammad (las bendiciones y la paz de Allah sean con él).

    ü Prohibió el asesinato hasta que la orden vino de Allah. Incluso entonces, los límites eran claramente informados y solamente los involucrados en activo combate contra los musulmanes o el Islam fueron batidos en combate. Y aún entonces, respetando estrictamente las leyes de Allah Todopoderoso.

    ü De hecho está prohibido en el Islam matar a inocentes.

    ü No hubo genocidio judío. Él ofreció protección y el perdón a los judíos, aún después de que ellos quebraron los convenios con él muchas veces. Ellos no fueron atacados hasta que fue claramente probado que eran traidores durante la guerra, y que trataron de derribar al Profeta (las bendiciones y la paz sean con él) y a los musulmanes a cualquier precio. Las represalias fueron solamente contra los judíos traicioneros, y no contra los otros.

    ü Era habitual en esos días, que las tribus adquirieran sirvientes y esclavos. Fue el Islam quien promovió liberar a los esclavos y la gran recompensa de Allah para los que así lo hicieran. El Profeta, (las bendiciones y la paz de Allah sean con él) dio su ejemplo liberando esclavos y alentando a todos sus seguidores a hacer lo mismo. Los ejemplos incluyen a su propio sirviente (quien de hecho fue considerado como un hijo para él), Zaid ibn Al Haritha y Bilal, el esclavo que fue comprado por Abu Bakr sólo con el propósito de liberarlo.

    ü A pesar de la ocurrencia de numerosos intentos de asesinar a Muhammad (las bendiciones y la paz de Allah sean con él) (como el más famoso evento que ocurrió la noche en que Ali tomó su lugar en la cama, mientras que él y Abu Bakr escaparon a Medina), él no permitió a sus Compañeros matar a ninguno de los que habían estado involucrados en estos hechos. Prueba de esto es cuando ellos entraron triunfantes a La Meca, y sus primeras palabras fueron comendarle a sus seguidores a no herir determinadas tribus ni a sus familias. Este fue uno de los más famosos actos de perdón y humildad.

    ü A los musulmanes no se les permitió combatir los primeros 13 años de convocación. Los Árabes no necesitaron a nadie que les dijera como pelear o combatir; ellos eran expertos en esta área y sostuvieron la lucha contra las tribus durante décadas. No fue hasta que el método apropiado de combate fue instituido por Allah en el Corán, con los apropiados derechos y limitaciones según Su Mandato, que cualquier contragolpe o combate era aprobado. Las Órdenes de Allah aclararon quién debía ser atacado, cómo y en qué grado la lucha debía tomar lugar.

    ü La destrucción de infraestructura está absolutamente prohibida, excepto cuando es ordenado por Allah en determinadas circunstancias, y aún en esos casos, sólo acorde a Su Ordenanza.

    ü Los enemigos del Profeta maldecían e invocaban al mal, y esto llegaba al Profeta mientras él se encontraba rezando pidiendo para que ellos fueran guiados. Un clásico ejemplo de esto fue su jornada a Al Tarif, donde los líderes no lo escuchaban ni le ofrecieron las cortesías habitualmente exigidas, en lugar de eso, ellos colocaron a los niños de la calle contra él, tirándole piedras y rocas hasta que su cuerpo comenzó a sangrar mucho, llenando sus sandalias de sangre. Se le dio la posibilidad de revancha a través del Ángel Gabriel: si él hubiera dado la orden, Allah hubiera causado que las montañas circundantes cayeran sobre ellos y destruyeran todo. En vez de maldecirlos o pedir por su destrucción, él rezó para que ellos fueran guiados a adorar solamente a Dios, sin ningún asociado.

    ü El Profeta Muhammad (las bendiciones y la paz de Allah sean con él) afirmó que cada persona que nace, nace en el estado de Islam (sumisión a Dios); musulmán significa “el que hace el Islam” (sumisión a la voluntad de Dios y cumplimiento de Sus Órdenes). Luego, cuando ellos empiezan a crecer empiezan a distorsionar su fe según las influencias que ejercen sus propios prejuicios y los de la sociedad en la cual viven.

    ü Muhammad (las bendiciones y la paz de Allah sean con él) enseñó a sus seguidores a creer en el Dios de Adán, Noé, Abraham y Jacob, Moisés, David, Salomón y Jesús (la paz sea con todos ellos), y creer en todos ellos como verdaderos Profetas, Mensajeros y Siervos de Dios Todopoderoso. Insistió sobre el respeto y la dedicación hacia todos, sin ninguna distinción entre ellos.

    ü También refirió que el Tora (Antiguo Testamento), los Salmos y el Inyil (Evangelio o Nuevo Testamento) tienen un origen común con el Corán, y ese origen es Dios.

    ü El predijo y pronosticó acerca de eventos que irían a suceder, y ellos sucedieron tal como él dijo. Incluso predijo hechos en el pasado que ocurrirían en el futuro, y eso sucedió.

    ü En cuanto a la narración del Corán acerca del ahogamiento en el Mar Rojo del Faraón cuando se encontraba persiguiendo a Moisés, Allah dijo que preservaría al Faraón como un signo para el futuro. El Dr. Maurice Bucaille, en su libro “La Biblia, el Corán y la Ciencia” lo deja claro cuando escribe que esto ha sucedido, que el cuerpo del Faraón fue descubierto en Egipto y ahora es exhibido para todo el mundo. La conservación del cuerpo del Faraón debido a los efectos de la sal, fue relatado por Dios en el Corán hace más de 1400 años.

    ü Este evento tuvo lugar miles de años antes de Muhammad (las bendiciones y la paz de Allah sean con él), y se volvió realidad en las últimas décadas, muchos siglos después de su muerte. ¿Cómo podría el Profeta saber esto, si no fuera el Corán la palabra de Dios, el Único?



    Hay más escritos acerca del Profeta Muhammad (las bendiciones y la paz sean con él) que sobre cualquier otra persona en la Tierra. Él ha sido enaltecido aún por famosos no musulmanes durante cientos de años. Uno de los primeros ejemplos que citamos es de la Enciclopedia Británica, como ella refiere (respecto a Muhammad) “… muchos detalles de las primeras fuentes muestran que fue un hombre honesto y justo, quien ganó el respeto y lealtad de otros hombres que asimismo eran honestos y justos.” (Volumen 12).

    También impresionó el tributo a Muhammad, (las bendiciones y la paz de Allah sean con él) del bien conocido trabajo del escritor Michael H. Hart, “Los 100: Un ranking de las personas más influyentes de la historia”, donde el Muhammad ocupa el primer lugar entre más de 100 personas honorables de la historia; y Jesús (la paz sea con él) ocupa el tercer lugar.

    El texto de dicho libro cita: “Puede ser que algunos se sorprendan, como otros serán escépticos acerca de la selección que he hecho sobre la persona de Muhammad liderando la lista, pero él fue el único hombre en la historia que ha sido exitoso, tanto en el plano religioso como secular.” (1).

    Cuando repasamos declaraciones de famosos no musulmanes acerca del Profeta Muhammad (las bendiciones y la paz de Allah sean con él), consideran lo siguiente: “Filósofo, orador, apóstol, legislador, combatiente, conquistador de ideas, restaurador de dogmas racionales, de un culto sin imágenes; fundador de decenas de imperios terrenales y un imperio espiritual, ése es Muhammad. Tomando en cuenta los modelos con los cuales la grandeza humana debe ser medida, deberíamos preguntar, ¿ha habido un hombre más grandioso que él?” (2).

    Dice el famoso escritor, no musulmán, George Bernard Shaw, “Él debe ser nombrado como el salvador de la humanidad; y creo que si un hombre como él toma el control del mundo contemporáneo, podría resolver satisfactoriamente todos los problemas, de forma de traer la felicidad y la paz tan anheladas.” (3)

    K. S. Ramakrishna Rao, Indio (Hindú) Profesor de Filosofía, en su cuaderno “Muhammad, el Profeta del Islam” lo nombra como el “Perfecto modelo para la vida humana”. El Profesor Ramakrishna Rao explica su punto diciendo: “La personalidad de Muhammad, es difícil de abarcar en toda su verdad. Sólo puedo captar un atisbo de ella. Que dramática sucesión de pintorescas escenas. Allí está Muhammad el Profeta. Allí está Muhammad el combatiente; Muhammad el hombre de negocios; Muhammad el hombre de estado; Muhammad el orador, Muhammad el reformador; Muhammad el refugio de los huérfanos; Muhammad el protector de los esclavos; Muhammad el emancipador de las mujeres; Muhammad el crítico; Muhammad el Santo. Todos estos magníficos roles, todos estos sectores de actividad humana…él es semejante a un héroe.”

    Mahatma Gandhi, hablando sobre el carácter de Muhammad (las bendiciones y la paz de Allah sean con él), dijo en “Joven India”: “Yo quiero saber quién es hoy en día el que indisputablemente domina los corazones de millones de personas…Estoy más que convencido que no fue la espada lo que hizo ganar un espacio al Islam en el esquema de la vida. Fue la rígida simplicidad, el absoluto auto borramiento del Profeta, la detallista consideración de sus palabras, la intensa devoción hacia sus amigos y seguidores, su heroísmo, su valentía, su absoluta confianza en Dios y en su propia misión. Esto, y no la espada, llevó todo lo que antes había, y superó todo los obstáculos. Cuando cerré el segundo volumen (de la biografía del Profeta), sentí pena porque no había más para leer acerca de esta grandiosa vida.”

    Thomas Carlyle en su libro “Héroes y su adoración”, estaba simplemente asombrado: “¿Cómo un hombre por sí sólo, pudo enfrentar a tribus y mover a los Beduinos, en la más poderosa y civilizada Nación, en menos de 2 décadas?”

    Diwan Chand Sharma escribió en “Los Profetas del Oriente”: “Muhammad fue un alma de amabilidad; su influencia fue sentida y nunca olvidada por aquellos que vivían cerca de él.” (4)

    Muhammad (las bendiciones y la paz de Allah sean con él) no fue ni más ni menos que un ser humano, pero fue un hombre con una noble misión, la cual era unir a la humanidad en la adoración de un Único Dios, y enseñar a los hombres a vivir basados en las ordenanzas de Dios de justicia y honestidad. Él siempre se describió a sí mismo como “Un Esclavo y Mensajero de Dios”, y ciertamente cada acción suya estaba proclamada a ocurrir.

    Hablando del aspecto de igualdad ante Dios en el Islam, la famosa poetisa India, Sarojini Naidu dijo: “Fue la primera religión que predicó y practicó la democracia; en la mezquita, cuando el llamado para rezar es emitido y los creyentes se reúnen, la democracia del Islam se demuestra cinco veces por día cuando los campesinos y reyes se arrodillan unos junto a otros y proclaman: “Dios, el Único, es Grande…”. Yo he estado impresionada una y otra vez por la unión inseparable del Islam, que hace al hombre instintivamente un hermano.” (5)

    Las palabras del Profesor Hurgronje: “La Liga de Naciones fundada por el Profeta del Islam, aplicó los principios de la unión internacional y de la hermandad en tales organizaciones universales como para mostrar una luz a otras naciones”. Continúa diciendo, “el hecho es que ninguna nación del mundo puede mostrar algo semejante a lo que ha hecho el Islam a través de la ejecución de la idea de la Liga de Naciones.”

    Edward Gibbon y Simon Ockley, en la declaración del Islam, escriben en “La Historia de los Imperios Sarracenos”: “Yo creo en un Único Dios, y Muhammad, el enviado de Dios, es la simple e invariable declaración del Islam. La imagen intelectual de Divinidad nunca ha sido degradada por ningún ídolo visible; el honor del Profeta nunca ha transgredido las virtudes humanas; y sus preceptos de vida han confinado la gratitud de sus discípulos dentro de los límites de la razón y la religión.” (6)

    Wolfgang Goethe, tal vez el más grandioso poeta Europeo, escribió sobre el Profeta Muhammad (las bendiciones y paz de Allah sean con él). Dijo: “Él es un Profeta y no un poeta, y por consiguiente el Corán tiene que ser visto como la Ley Divina y no como un libro de un ser humano, hecho para la educación o el entretenimiento.” (7)

    Las personas no dudan en elevar a lo divino y aún distinguir como “dioses” a otras personas quienes sus vidas y misiones han sido perdidas en leyendas. Históricamente, ninguna de estas leyendas logró una fracción de lo que Muhammad (las bendiciones y la paz de Allah sean con él) logró. Y todos sus esfuerzos fueron con el solo propósito de unir a la humanidad en la adoración del Único Dios bajo la excelencia de los códigos de la moral. Muhammad (las bendiciones y la paz de Allah sean con él) o sus seguidores nunca afirmaron que él era el hijo de Dios, o el Dios encarnado o un hombre divino; sino solamente él siempre fue y aún hoy es considerado como un Mensajero elegido por Dios.

    Hoy, luego de un lapso de 14 siglos, la vida y enseñanzas de Muhammad (las bendiciones y la paz de Allah sean con él) han sobrevivido sin perder lo más mínimo, alteración o interpolación. Ellas ofrecen la eterna esperanza para el tratamiento de muchas dolencias humanas, como ellas hicieron cuando él vivía. Este no es el reclamo de los seguidores de Muhammad (las bendiciones y la paz de Allah sean con él), sino la ineludible conclusión sobre la crítica y no pre juiciosa historia.


    Ahora le corresponde a usted.
    Usted es un pensador racional, preocupado por la humanidad. Por esto, debería preguntarse a sí mismo:
    ¿Podrían estas extraordinarias, revolucionarias y sorprendentes declaraciones, todas sobre este único hombre, realmente ser ciertas?
    ¿Y si todo esto es verdad?







    Referencias:

    1 - Michael H. Hart, “The 100: a ranking of the most influential persons in History”, Nueva York, Campania Hart Publishing, Inc., 1978, página 33.



    2 – Lamartine, “Histoire de la Turquie”, París, 1854, Volumen II, páginas 276 – 277.



    3 – George Bernard Shaw, “The Genuine Islam”, Singapur, volumen 1, número 8, 1936.



    4 – D.C. Sharma, “The Prophets of the East”, Calcuta, 1935, página 12.





    5 – S. Naidu, “Ideals of Islam, vide Speeches and Writings”, Madras, 1918, página 169.





    6 – Edward Gibbon y Simon Ockley, “History of the Saracen Empires”, Londres, 1870, página 54.



    7 – Noten und Abhandlungen zum Weststlichen Dvan, WA I, 7, 32
    القسم الثقافي
    القسم الثقافي


    المساهمات : 286
    تاريخ التسجيل : 05/08/2010
    العمر : 31

    ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Empty رد: ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح

    مُساهمة من طرف القسم الثقافي الإثنين أغسطس 15, 2011 3:01 pm

    Muhammad Ibn-Abdullàh Ibn-Abdulmuttalib
    (570 - 633 D.C.)


    Tutto ciò che verrà esposto in questo saggio è stato tratto da libri, manoscritti, testi autentici e inoltre da storie raccontate da persone che realmente hanno assistito ai fatti. Le fonti di documentazione su cui ci si è basati sono numerosissime e non vi è spazio sufficiente per menzionarle tutte in questo saggio, esse sono state conservate con il passare del tempo senza alcuna alterazione da parte dei musulmani e dei non musulmani.

    Al giorno d’oggi molti si pongono domande riguardo al Profeta (pace e benedizione su di lui). Chi era di preciso? A che cosa invitava? Perché c’è stato chi lo ha amato molto e chi, invece, lo ha odiato? Ha consacrato la propria vita alla propaganda missionaria? È stato un santo? Oppure un profeta inviato da Dio?
    Qual è la verità di questo uomo? Giudica tu stesso!


    Esporremo nei punti seguenti le verità raccontate da migliaia di persone, molte delle quali vissero durante l’epoca del Profeta Muhammad (pace e benedizione su di lui) e lo conobbero di persona.

    • La sua stirpe risale alla nobile tribù dei capi della Mecca.
    • Muhammad, il suo nome, deriva da «hamd», l’infinito arabo che letteralmente significa glorificare. Infatti, a partire dall’epoca in cui Egli visse fino ad oggi e finché ci sarà vita sulla terra, si prega per Lui numerose volte giorno e notte – che Dio benedica Muhammad, pace e benedizione su di lui.
    • Egli non ha mai praticato l’adorazione di idoli o di divinità che le tribù fabbricavano con le proprie mani.
    • Credeva che la divinità da venerare fosse una sola e che bisognava adorarla senza associarle alcunché.
    • Pronunciava il nome di Dio nelle riverenze più alte e mai lo nominava inutilmente o per scopi vani.
    • Disprezzava le pratiche religiose errate e i comportamenti maleducati che ne conseguivano.
    • Ha messo in pratica tutti gli insegnamenti religiosi “l’insegnamento di un Dio Unico”, come hanno operato i Profeti a Lui antecedenti.
    • Non ha mai commesso adulterio e consigliava agli altri di non compiere questo atto disonorevole.
    • Ha proibito l’usura, così come l’aveva proibita secoli prima Cristo (pace su di lui).
    • Non ha mai giocato d’azzardo e non lo permetteva.
    • Non ha mai bevuto vino, nonostante fosse un’abitudine molto diffusa nell’epoca preislamica.
    • Non ha mai sparlato di nessuno e si opponeva quando sentiva calunniare gli altri.
    • Ha sempre digiunato e ciò lo avvicinava ad Allah, l’Altissimo, e lo teneva lontano dai desideri ardenti.
    • Diceva che Gesù Cristo, figlio di Maria (pace su di lui) era una creatura miracolosa di Dio e che la Vergine Madre era tra le migliori creature di Dio, l’Altissimo.
    • Ha assicurato agli ebrei della città di Medina che Gesù (pace su di lui) era il Cristo nominato nella Torah (Vecchio Testamento).
    • Ha detto che i miracoli compiuti da Gesù (pace su di lui), cioè guarire il nato cieco ed il lebbroso e il resuscitare dei morti, erano di origine divina.
    • Ha chiarito che Gesù (pace su di lui) non è morto, ma che Dio l’ha innalzato al cielo.
    • Ha predetto che Gesù sarebbe tornato negli Ultimi Giorni per guidare i veri credenti in una vittoria contro gli ingiusti e avrebbe ucciso l’Anti-Cristo.
    • Ordinava di pagare l’elemosina ai poveri ed era il difensore delle vedove, degli orfani e dei viandanti.
    • Ordinava alle persone di rimanere uniti alla propria famiglia, considerava infatti sacri i legami familiari e rinnovava la costruzione dei rapporti fra i membri della famiglia.
    • Si è legato alle donne attraverso il matrimonio legale e ha proibito l’adulterio.
    • Ha assicurato alle donne i loro diritti, esse dovevano ricevere donativo nuziale, eredità e soldi….
    • La sua pazienza, la sua umiltà e tutte le sue nobili caratteristiche erano virtù esemplari che hanno indotto coloro che lo hanno conosciuto ad ammettere che Egli era una creatura gloriosa, senza eguali tra gli uomini.


    Muhammad (pace e benedizione su di lui):

    A. Non mentiva mai, non tradiva mai i patti e non testimoniava mai il falso; era conosciuto da tutte le tribù di Mecca e divenne famoso come “l’Onesto Fidato” (al-Sadek al-Amin).
    B. Non ha mai commesso adulterio, non ha mai avuto relazioni extra-coniugali e non accettava tali atti, nonostante fossero abitudini diffuse a quel tempo.
    C. Le sue relazioni con le donne erano legittimate dal vincolo legale del matrimonio e dalla presenza di testimoni, concordemente alla legge.
    D. Si era legato alla signora Aisha (che Allah si compiaccia di lei) attraverso un matrimonio legale. La loro relazione è descritta in maniera molto dettagliata dalla signora Aisha stessa, che l’ha definita come la più bella relazione tra un uomo e una donna, piena di amore e di rispetto. La sig. Aisha è considerata la migliore fonte per poter conoscere Muhammad (pace e benedizione su di lui). Il Profeta è stato il suo unico marito, non ha mai avuto relazioni con nessun altro uomo e non ha mai menzionato situazioni negative che riguardassero Muhammad (pace e benedizione su di lui).
    E. Ha proibito l’omicidio a meno che l’ordine non venisse da Dio. Gli insegnamenti divini a questo riguardo sono chiari: Dio ha reso lecito l’uccisione di coloro che vogliono uccidere o danneggiare i musulmani o l’Islam, ma sempre nel rispetto dei limiti che Egli, l’Altissimo, pone in proposito.
    F. L’Islam ha proibito l’uccisione di innocenti.
    G. Non ha mai commesso genocidio degli ebrei. Il nobile Profeta ha offerto agli ebrei protezione e perdono, nonostante essi molte volte non rispettassero i patti stabiliti con Lui. Non sono mai stati attaccati se non dopo aver scoperto che erano dei traditori e che desideravano ad ogni costo seminare discordia tra Muhammad e i musulmani. Le punizioni venivano inflitte solo a quegli ebrei che avevano tradito Allah e il nobile Profeta.
    H. Era comune tra le tribù di quel tempo avere servi e schiavi. È stato l’Islam ad averne ordinato la liberazione. Muhammad (pace e benedizione su di lui) si impegnò della liberazione di molti schiavi e ordinò ai suoi seguaci di seguire il suo esempio. Infatti Egli aveva affrancato il proprio schiavo Zaid ibn-Al-Haritha, che considerava addirittura un figlio, e anche Abu-Bakr al-Syddik (che Allah si compiaccia di lui) aveva comprato Bilàl al-Habashy, il primo muezzin dell’Islam (cioè colui che fa l’appello alla preghiera musulmana), con il solo scopo di liberarlo.
    I. Per quanto riguarda coloro che macchinavano per uccidere il Profeta (l’episodio più noto è quello avvenuto la notte in cui Ali - che Dio lo esalti- ha dormito nel letto di Muhammad quando quest’ultimo e Abu-Bakr al-Syddik -che Allah si compiaccia di lui - erano diretti alla Medina), Muhammad non ha mai ordinato che venisse loro inflitta una punizione dello stesso genere. La prova più grande di ciò è quando, alla conquista della Mecca da parte Sua e dei suoi seguaci, il Profeta ha ordinato di non arrecare danno a nessuno di coloro che avevano fatto del male a Lui e ai suoi compagni. E questa è una delle testimonianze dell’indulgenza e della tolleranza che caratterizzavano la vita del Profeta (pace e benedizione su di lui).
    J. Non ha reso lecito ai musulmani il combattimento militare durante i primi tredici anni della Sua missione. La questione non era legata alla capacità o meno di combattere degli uomini di allora, infatti essi erano abituati a questo a causa della natura della loro vita e dei contrasti tra le varie tribù, ma al fatto che l’ordine di Dio non era ancora stato rivelato. Dio, dopo aver legiferato il combattimento, ha anche delineato i doveri e i diritti che ne conseguono e ne ha dichiarato i limiti. Gli ordini divini riguardanti il luogo e le modalità di combattimento e i limiti da non oltrepassare erano chiari e manifesti.
    K. L’Islam impedisce assolutamente la distruzione di edifici, a meno che sia Allah ad ordinarlo in situazioni particolari.
    L. Nonostante i nemici dell’Islam cercavano in tutti i modi di fare del male al Profeta e lo tacciavano di ingiurie, Muhammad (pace e benedizione su di lui) pregava per loro che venissero guidati alla retta via. Classico esempio è la gita a at-Taif durante la quale i capi delle tribù si rifiutarono di incontrarlo e venne picchiato e colpito con pietre dai bambini di strada finché il suo corpo non cominciò a sanguinare. L’angelo Gabriele è sceso per vendicarlo e gli ha proposto di chiedere ad Allah di far cadere le montagne, schiacciandoli, ma il Profeta (pace e benedizione su di lui), invece di desiderare la loro distruzione, ha rifiutato e ha pregato che venissero guidati alla retta via e ha detto: “È probabile che, prima o poi, dai loro lombi fuoriesca qualcuno che creda in Allah”. Tutto ciò che desiderava il nobile Profeta era la trasmissione del messaggio divino e non si preoccupava di se stesso e dei mali che subiva.
    M. Il Profeta (pace e benedizione su di lui) ha affermato che ogni persona nasce allo stato della natura originaria (lo stato dell’Islam, ossia della totale sottomissione ad Allah e del rispetto dei suoi ordini), ma poi tale stato viene intaccato dall’influenza esercitata dalla società in cui l’individuo si trova a vivere nonché dall’educazione che gli viene impartita.
    N. Il nobile Profeta (pace e benedizione su di lui) incitava i suoi compagni e tutti i musulmani a pregare il Dio Unico, il Dio di Adamo, Noè, Abramo, Giacobbe, Mosè, Davide, Salomone e Gesù (pace su di loro) e a credere in tutti loro come Inviati, Profeti e Servi dell’Unico Dio. Egli, inoltre, affermava che erano doverosi il rispetto e la santificazione di tutti i Profeti senza alcuna distinzione tra essi.
    O. Affermava che la Torah, il Zubur e il Vangelo provenivano dalla medesima fonte del Corano, cioè da Allah.
    P. Al Profeta venivano comunicati, attraverso un’ispirazione divina, molti fatti che erano veramente accaduti, così come veniva informato di avvenimenti futuri che poi realmente accadevano.
    Q. Nel Corano viene narrata la storia dell’annegamento del Faraone, quando ha raggiunto il Profeta di Dio Mosè (pace su di lui) mentre lasciava l’Egitto e Allah disse: “Oggi salviamo il tuo corpo perché tu sia un segno per i posteri”. Lo studioso francese Maurice Bucaille nel suo libro “Bibbia, Corano e Scienza” ha confermato ciò che è detto nel Corano e che ha stupito tutto il mondo. Afferma, infatti, che, in seguito alle analisi effettuate sulla mummia del Faraone, è emersa la presenza di resti di sale a causa del suo annegamento, proprio quello che Allah, l’Altissimo, ha ricordato nel Corano da più di 1400 anni.
    R. L’episodio dell’annegamento del Faraone, menzionato nel Sacro Corano e scoperto solo da pochi decenni, è avvenuto migliaia di anni prima della venuta di Muhammad (pace e benedizione su di lui), perciò il Profeta come avrebbe potuto esserne a conoscenza se il Corano non rappresentasse veramente le parole di Dio, l’Unico?



    Molti scrittori e studiosi si sono interessati a Muhammad (pace e benedizione su di lui) e, nonostante il passare dei secoli, è stato al centro dell’attenzione di molti, anche dei più famosi scrittori non musulmani.
    Il primo esempio che citiamo qui è tratto dall’Enciclopedia Britannica.. “Molti documenti evidenziano che Muhammad (pace e benedizione su di lui) era un uomo leale, fidato che ha conquistato il rispetto e la benevolenza di molti uomini rispettabili e fidati.” (Vol. 12).


    Inoltre ci sorprende lo scrittore Michael H. Hart nel suo capolavoro “L’elenco dei cento uomini che hanno influenzato di più la storia”. Egli pone il Profeta (pace e benedizione su di lui) al primo posto tra più di cento personaggi che hanno influenzato la storia; Gesù è al terzo posto. Esaminiamo la citazione del testo: “La mia scelta di porre Muhammad (pace e benedizione su di lui) capo alla lista dei cento personaggi mondiali che maggiormente hanno esercitato la loro influenza ha stupito alcuni lettori e ne ha fatti rimanere dubbiosi altri, ma Egli è stato l’unico uomo nella storia ad aver ottenuto un successo ineguagliabile su entrambi i fronti: quello religioso e quello secolare.” [1]

    Passando in rassegna le descrizioni di famosi studiosi non musulmani, rivolgiamo la nostra attenzione alle seguenti parole dello scrittore Lamartine: “Muhammad (pace e benedizione su di lui) era filosofo, oratore, guida, legislatore, combattente, pensatore, sostenitore di una sana dottrina e di un culto privo di idoli, fondatore di venti imperi terreni tutti appartenenti allo stesso impero spirituale. E, conoscendo i criteri di giudizio della nobiltà degli uomini è lecito chiedersi se esiste un uomo più nobile di Muhammad (pace e benedizione su di lui)?” [2]

    Gorge Bernard Shaw, famoso scrittore non musulmano, afferma: “È d’obbligo designare Muhammad con il soprannome di Salvatore dell’umanità. Ritengo che se esistesse un uomo come Lui e prendesse in mano la guida del mondo contemporaneo, risolverebbe tutti i problemi presenti portando la felicità e la pace necessarie.” [3]

    K.S. Ramakrishna Rao, professore indiano di filosofia (Indù), nel suo testo “Muhammad Profeta dell’Islam” designa Muhammad (pace e benedizione su di lui) come “perfetto modello di vita umana”. Il professore spiega la sua opinione dicendo: “È difficile raggiungere la verità assoluta sulla personalità di Muhammad (pace e benedizione su di lui), perciò ho potuto intravederne solo alcuni aspetti come una successione di scene pittoresche. Ecco Muhammad (pbsl ) il profeta, Muhammad (pbsl) il combattente, Muhammad (pbsl) l’uomo d’affari, Muhammad (pbsl) l’uomo di stato, Muhammad (pbsl) l’oratore, Muhammad (pbsl) il riformatore, Muhammad (pbsl) il rifugio per gli orfani, Muhammad (pbsl) il protettore degli schiavi, Muhammad (pbsl) l’emancipatore della donna, Muhammad (pbsl) il giudice, Muhammad (pbsl) il santo. In tutti questi ruoli fantastici e in tutti questi ambiti Muhammad è stato un eroe.”

    Mahatma Ghandi nel libro “La giovane India” afferma, riguardo la personalità di Muhammad (pbsl): “Ho voluto sapere chi fosse il migliore a cui poter dare il potere assoluto dei cuori di migliaia di persone oggi e mi sono convinto che l’Islam non si è diffuso con la spada, ma con la rigorosa semplicità e l’ assoluta tolleranza del Profeta Muhammad (pbsl), con il suo inflessibile rispetto dei patti, con la sua profonda fedeltà agli amici e ai seguaci, con la sua audacia e il suo coraggio, con la sua fede assoluta in Dio e nel suo Messaggio. Grazie a tutto ciò e non attraverso l’uso della spada essi hanno affrontato ogni ostacolo. E quando ho terminato la seconda parte della “Sira” (biografia del Profeta) mi sono accorto che purtroppo non vi era nient’altro per me da poter leggere sulla nobile vita di Muhammad.”.

    Thomas Carlyle in “Eroi ed eroismo” afferma stupito: “Come ha potuto un singolo uomo essere in grado di unire le tribù in lotta, i beduini nomadi in una nazione tra le più forti e civilizzate in meno di due decenni?”

    Diwan Chand Sharma, nel libro “Profeti d’oriente”, sostiene: “Muhammad (pbsl) era lo spirito della benevolenza e la sua influenza su tutti coloro che lo attorniavano è indimenticabile”. [4]

    Muhammad (pbsl) non era né più né meno che un uomo, ma portatore di un nobile messaggio, cioè quello di riunire l’umanità nell’adorazione di un unico Dio e di guidarla alla retta via, la via dignitosa basata sull’obbedienza agli ordini divini.
    Muhammad considerava se stesso “Servo e Profeta di Allah” e questa era la definizione più adatta per tutte le sue azioni.


    La famosa poetessa indiana Sarojini Naidu, parlando dell’uguaglianza di fronte a Dio nell’Islam, dichiara: “L’Islam è stata la prima religione ad incitare e a praticare la democrazia. Quando la moschea fa l’appello alla preghiera i musulmani che vanno a pregare si riuniscono e si incarna la democrazia dell’Islam cinque volte al giorno nel momento in cui la gente comune e il re si inginocchiano e dicono “Gloria al nobile Dio”. Sono rimasta sbalordita dalla forza di unione dell’Islam, che rende gli uomini uguali e fratelli.” [5].

    Il professore Hurgronje afferma: “L’unione delle nazioni fondata dal Profeta dell’Islam pone in primo piano il principio di unione internazionale e di fratellanza umana per mostrarsi guida per le altre nazioni”. E continua: “La realtà è che non esiste al mondo una nazione che abbia fatto ciò che ha compiuto l’Islam nella realizzazione dell’idea dell’unione nazionale.”

    Edward Gibbon e Simon Ockley in “Storia degli imperi arabi” scrivono: “Non c’è altro Dio che Allah e Muhammad è il suo Profeta, la semplice e chiara dichiarazione di chi abbraccia l’Islam. L’immagine intellettuale della divinità non può essere rappresentata da idoli, l’onore del Profeta (pbsl) non ha superato i limiti delle virtù umane, i suoi precetti di vita hanno racchiuso la gratitudine dei suoi discepoli all’interno dei limiti della ragione e religione.” [6]

    Wolfgang Goethe, il grande poeta europeo, ha dichiarato riguardo a Muhammad (pbsl): “Egli è un Profeta, non un poeta, quindi il Corano è una legge sacra, non un testo scritto dall’uomo per istruire o per divertire.” [7]

    Le persone non esitano ad evocare ed esaltare per divinità alcune personalità, la cui vita e missione si è persa in leggende. Storicamente parlando, nessuna di queste leggende ha realizzato nemmeno una minima parte di quello che ha compiuto Muhammad (pbsl). Tutti i suoi sforzi erano indirizzati all’unione dell’umanità nell’adorazione dell’Unico Dio e alla realizzazione di codici di moralità.
    Né Muhammad (pbsl) né i suoi seguaci hanno mai dichiarato che fosse figlio di Dio o sua incarnazione o un uomo divino, ma era ed è tutto oggi considerato Profeta di Dio.


    Oggi, dopo un lasso di ben 14 secoli, la vita e gli insegnamenti di Muhammad (pbsl) sopravvivono così come sono, senza mancanze, alterazioni o interpolazioni. Inoltre, offre la speranza immortale per molte malattie umane, così come avveniva durante la sua vita.

    Queste non sono le asserzioni dei seguaci di Muhammad (pbsl), ma è l’inevitabile conclusione che traiamo dalla storia critica e obiettiva.

    E adesso tocca a te.
    Tu sei una persona ragionante e pensante. Sta a te porti la domanda:
    “Tutte queste testimonianze sorprendenti, rivoluzionarie e non comuni riguardo ad un unico uomo, è possibile che siano reali?
    E cosa ne conseguirebbe se fossero davvero reali?



    [1] Michael H. Hart , THE 100: A RANKING OF THE MOST INFLUENTIAL PERSONS IN HISTORY, New York: Hart Publishing Company, Inc., 1978, pag. 33.
    Lamartine , HISTOIRE DE LA TURQUIE, Paris, 1854, Vol. II, pp. 276-277.


    [2] Lamartine , HISTOIRE DE LA TURQUIE, Paris, 1854, Vol. II, pp. 276-277.

    [3] The Genuine Islam, Singapore, Vol. 1, No. 8, 1936.

    [4] D.C. Sharma, The Prophets of the East, Calcutta, 1935, pp. 12.

    [5] S. Naidu, Ideals of Islam, vide Speeches & Writings , Madras, 1918, p. 169.

    [6] History of the Saracen Empires , London, 1870, p. 54.

    [7] Noten und Abhandlungen zum Weststlichen Dvan, WA I, 7, 32
    القسم الثقافي
    القسم الثقافي


    المساهمات : 286
    تاريخ التسجيل : 05/08/2010
    العمر : 31

    ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Empty رد: ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح

    مُساهمة من طرف القسم الثقافي الإثنين أغسطس 15, 2011 3:12 pm

    Mohammed ibn Abdoellah ibn Abdoel Moettalib
    Geboren 570 A.D.; overleden 633 A.D.




    Het volgende is gebaseerd op boeken, manuscripten, teksten en feitelijke beschrijvingen van ooggetuigen. Te talrijk om ze hierin allemaal op te noemen, door de eeuwen heen in de oorspronkelijke vorm bewaard door zowel moslims als niet-moslims.

    Er zijn tegenwoordig veel mensen die over de Profeet Mohammed, (vzzmh) discussiëren. Wie was hij precies? Wat onderwees hij? Waarom was hij door sommigen zo geliefd en gehaat door anderen? Maakte hij zijn beweringen waar? Was hij een heilig iemand? Was hij een profeet van God? Wat is de waarheid over deze man? Oordeel zelf.



    Hier zijn de feiten zoals ze door duizenden mensen zijn verteld, velen van hen kenden hem persoonlijk.

    § Zijn komaf was van een nobele stam, afstammeling van de leiders van Mekka.

    § Zijn naam komt van de Arabische wortel "hamd " wat letterlijk "de geloofde" betekent. Mensen in zijn tijd en tot op het heden loven hem vele keren per dag, (vzzmh).

    § Hij is nooit vervallen tot de gebruikelijke gewoonte van zijn stamgenoten; het aanbidden van beelden, afgodsbeelden of door de mens gemaakte “goden”.

    § Hij geloofde dat God de ware ene God is, en zodanig alleen moet worden aanbeden, zonder andere “goden” naast Hem.

    § Hij hield vast aan de Naam van God met de hoogste eerbied en gebruikte Gods Naam nooit ijdel of voor enig prachtvol nutteloos doel.

    § Hij verachtte foute aanbidding en alle complicaties en achteruitgang waar dit toe leidt.

    § Hij hield zich aan de Geboden van God de Almachtige, net zoals de vroegere profeten deden.

    § Hij heeft nooit ontucht gepleegd, en verbood anderen ontucht te plegen.

    § Hij verbood woekerrente en rente bij geldleningen, net als Jezus, (vzzmh), dit eeuwen vóór hem heeft gedaan.

    § Hij heeft nooit gegokt en stond het niet toe.

    § Hij dronk nooit alcohol of sterke drank; alhoewel dit de gewoonste zaak was voor mensen in zijn tijd en plaats.

    § Hij liet zich niet in met roddel en keerde zich af van het luisteren naar dergelijke zaken.

    § Hij vastte dagen achtereen om dichter bij God de Almachtige te zijn, weg van de kleingeestigheid van wereldlijke aantrekkelijkheden.

    § Hij onderwees dat Jezus, (vzzmh), de onbevlekte ontvangenis was en de wonderbaarlijke baring van Maria, en dat zij van de beste schepselen van God de Almachtige was.

    § Hij drong er zelfs bij de joden van Medina op aan, dat Jezus, (vzzmh), de Messias was, Christus, wiens komst voorspeld was in hun Torah (het Oude Testament).

    § Hij zei dat Jezus, (vzzmh), vele wonderen verrichtte met Gods toestemming, hij genas leprozen, gaf blinden het zicht terug en bracht zelfs een dode tot leven.

    § Hij verklaarde duidelijk dat Jezus, (vzzmh), niet dood was, maar integendeel, dat God de Almachtige hem had herrezen.

    § Hij voorspelde dat Jezus, (vzzmh), in het Einde der Tijden terug zal komen om de ware gelovigen naar een overwinning over het kwaad en kwaadaardige mensen te leiden, en dat hij de Antichrist zal vernietigen.

    § Hij beval het betalen van aalmoezen aan de armen en hij was de verdediger en beschermer van weduwen, wezen en reizigers te voet.

    § Hij droeg mensen op zich met hun families te herenigen en familiebanden aan te houden en hij herstelde betrekkingen tussen gezinsleden.

    § Hij eiste van zijn volgelingen om alleen wettige omgang met vrouwen aan te gaan, en verbood seks buiten de voorschriften van God de Almachtige.

    § Hij stond er op vrouwen hun eigen rechten, hun bruidsschat, erfenis en eigendom te geven.

    § Zijn geduld en bescheiden houding waren voorbeeldig en iedereen die hem kende gaf toe dat hij deze goede eigenschappen had.



    A. Hij loog nooit, schond nooit het vertrouwen, legde nooit een valse verklaring af, hij was bekend met alle stammen van Mekka, hij stond bekend als: "De Waarheidsgetrouwe" (Al-Amien).

    B. Hij liet zich niet in met seks buiten het huwelijk, noch was hij het hier ooit mee eens, hoewel het destijds iets was wat veel voorkwam.

    C. De enige relaties die hij met vrouwen had waren legitieme, contractuele huwelijken met wettelijk geschikte getuigen.

    D. Zijn relatie met Aisja was slechts die van het huwelijk. Hun relatie is tot in het kleinste detail door Aisja zelf beschreven in de meest liefdevolle en eerbiedige manier als een huwelijk waarlijk in de hemel gesloten. Aisja wordt beschouwd als een van de hooggeplaatste geleerden van de Islam en is in haar hele leven alleen met Mohammed, (vzzmh), getrouwd geweest. Ze heeft nooit een andere man gewenst, noch heeft ze ooit een enkel negatieve uitspraak over Mohammed, (vzzmh), geuit.

    E. Hij verbood alle soorten moord tot het bevel van Allah kwam. Zelfs toen waren de limieten nauwkeurig beschreven en degenen die effectief vochten tegen de Moslims of tegen de islam mochten worden bestreden. En zelfs dan nog slechts volgens zeer strikte regels van Allah.

    F. Het was verboden een onschuldig leven te nemen.

    G. Er was geen rassenmoord van joden. Hij bood wederzijdse bescherming en vergeving aan de joden zelfs nadat ze hun verdrag met hem vele keren verbroken. Ze werden niet aangevallen totdat het duidelijk was bewezen dat ze verraders tijdens oorlogstijd waren en probeerden de profeet, (vzzmh) en de moslims tot elke prijs ten val te brengen. Vergelding gebeurde slechts bij die joden die verraders waren geworden en niet de anderen.

    H. Slaven waren destijds gebruikelijk in alle landen en stammen. Het was de islam die het vrijlaten van slaven aanmoedigde, door een hoge beloning van Allah in het verschiet voor degenen die dat deden. De profeet (vzzmh) gaf hier het goede voorbeeld door slaven vrij te laten, en zijn volgelingen aan te raden hetzelfde te doen. Voorbeelden hiervan zijn z’n eigen bediende (die eigenlijk door hem als een zoon werd beschouwd) Zaid ibn Al Harietha en Bilèl de slaaf die door Aboe Bakr werd gekocht met als enige doel hem vrij te kopen.

    I. Alhoewel er vele pogingen tot het vermoorden van Mohammed (vzzmh) zijn gedaan, (waarvan wel de bekendste het geval is van de nacht toen Ali zijn plaats in zijn bed innam terwijl hij en Aboe Bakr naar Medina ontsnapten), stond hij zijn metgezellen niet toe om degenen die in deze aanslagen betrokken waren om te brengen. Het bewijs hiervoor is dat toen ze zegevierend Mekka binnenkwamen, de eerste woorden van de profeet het bevel aan zijn volgelingen inhield om bepaalde stammen en families geen kwaad te doen. Dit was een van de bekendste van zijn daden van vergeving en deemoedigheid.

    J. Militaire strijd was de eerste dertien jaar van het profeetschap verboden. De woestijn Arabieren hadden niemand nodig om hen het vechten te leren. Ze waren experts op dat gebied en lagen als stammen onderling in de clinch, hun vetes konden tientallen jaren duren. Slechts op het moment dat de juiste manier van gewapende strijd door Allah in de Koran was opgesteld, met strikte regels en beperkingen volgens Zijn Geboden, werd vergelding of vechten bestraft. Bevelen van Allah maakten het duidelijk wie aan moest worden gevallen, en hoe, wanneer en in welke mate strijd kon plaatsvinden.

    K. Vernielen van infrastructuur is geheel verboden behalve wanneer het door Allah in bepaalde omstandigheden is voorgeschreven en dan slechts volgens Zijn Geboden.

    L. De Profeet (vzzmh) werd door zijn vijanden verwenst en vervloekt, terwijl hij bad voor hun leiding. Een klassiek voorbeeld hiervan is dat van zijn reis naar At-Taif waar de leiders hem niet eens uit lieten spreken noch verleenden ze hem de normaliter gewenste beleefdheid, in plaats daarvan zetten ze de straatkinderen tegen hem op, die stenen naar hem gooiden tot zijn lichaam zo erg bloedde dat zijn sandalen zich met zijn bloed vulden. De engel Gabriël bood aan om wraak te nemen, als hij het bevel ertoe zou hebben gegeven, had Allah de omringende bergen op hen in elkaar laten storten en zou hen allen vernietigd hebben. In plaats van hen te vervloeken of hun vernietiging te vragen, bad hij dat ze naar het aanbidden van hun Heer alleen, zonder partners, zouden worden geleid.

    M. De Profeet Mohammed (vzzmh) verkondigde dat iedereen wordt geboren in de staat van ISLAM (overgave aan God), omdat een moslim (MO-Islam betekent; "degene die ISLAM doet" d.w.z.; zich aan de Wil van God overgeeft en Zijn Geboden gehoorzaamt.) Wanneer ze ouder worden vervormt hun geloof afhankelijk van de gangbare maatschappij en hun eigen vooroordelen.

    N. Mohammed, (vzzmh), leerde zijn volgelingen te geloven in de God van Adam, Noach, Abraham, Jacob, Mozes, David, Salomo en Jezus, vrede zij met hen allen, en te geloven dat ze ware profeten, boodschappers en dienaren van Allah de Almachtige waren. Hij stond er op alle profeten op het hoogste niveau te plaatsen zonder onderscheid tussen hen te maken.

    O. Hij onderwees dat de Torah (het Oude Testament), de Zaboer (Psalmen) en de Indzjiel (Evangelie of Nieuwe Testament) dezelfde oorsprong hadden als die van de Koran: van Allah.

    P. Hij profeteerde en voorspelde gebeurtenissen die zouden gebeuren en ze vonden plaats zoals hij had gezegd. Hij heeft zelfs dingen uit het verleden verteld die waar zouden worden bevonden in de toekomst.

    Q. De Koran verklaart dat Farao in de Rode Zee werd verdronken toen hij Mozes najoeg en Allah zei dat Hij Farao als een teken voor de toekomst zou conserveren. Dr. Maurice Bucaille maakt in zijn boek, "Bijbel, Koran en Wetenschap " duidelijk dat dit is gebeurd en dat Farao in persoon in Egypte is ontdekt en nu voor iedereen te zien.

    R. Deze gebeurtenis vond duizenden jaren vóór Mohammed (vzzmh) plaats, en het werd bevestigd in de laatste tientallen jaren, vele honderden jaren na zijn dood.



    Er is meer over de profeet Mohammed (vzzmh) geschreven dan over enig ander persoon op de wereld. Eeuwenlang is er met veel lof over hem gesproken zelfs door beroemde niet-Moslims. Eén van de eerste voorbeelden die we aanhalen komt uit de Encyclopedia Britannica, waar het volgende wordt bevestigd (betreffende Mohammed) ". . . een grote hoeveelheid details van oude oorsprong laat zien dat hij een eerlijke en oprechte man was die het respect en loyaliteit van anderen had verdiend die evenzeer eerlijke en oprechte mannen waren." (Vol. 12).



    Een ander indrukwekkend eerbetoon aan Mohammed (vzzmh) is in het zeer goed geschreven werk van Michael H. Hart, "De 100: Een Ranglijst van de Invloedrijkste Personen in de Geschiedenis."Hij stelt vast dat invloedrijkste persoon in de hele geschiedenis Mohammed (vzzmh) was, met Jezus op de derde plaats. Zie zijn eigen woorden: "Mijn keuze om Mohammed boven aan de lijst te zetten van werelds meest invloedrijke personen zou als verassing bij een aantal lezers kunnen komen en er zullen door anderen zelfs vraagtekens bij gezet worden, maar hij was de enige man in de geschiedenis die zowel op religieus als seculier niveau zeer succesvol was.”
    Michael H. Hart, THE 100: A RANKING OF THE MOST INFLUENTIAL PERSONS IN HISTORY, New York: Hart Publishing Company, Inc., 1978, pagina 33.



    Als we de verklaringen van bekende niet-Moslims over de Profeet Mohammed (vzzmh) bekijken, bekijk dit oplettend: "Filosoof, Redenaar, Apostel, Wetgever, veroveraar van ideeën, de restaurateur van rationele opvattingen, van een godsverering zonder beeltenissen; de stichter van twintig aardse rijken en van één spiritueel rijk – Dat is Mohammed. Gezien alle maatstaven waarmee we menselijke grootsheid kunnen meten, zouden we ons kunnen afvragen, is er een man groter dan hij?" Lamartine, HISTOIRE DE LA TURQUIE, Paris, 1854, Vol. II, pp. 276-277.



    George Bernard Shaw, een beroemde schrijver en niet-Moslim zegt: "Hij zou de Redder van de Mensheid genoemd moeten worden. Ik denk dat als hem vandaag de controle over de wereld zou worden gegeven, dat hij onze problemen zou oplossen en de vrede en het geluk zou brengen waar de wereld zo naar verlangt.”(The Genuine Islam, Singapore, Vol. 1, No. 8, 1936).



    K.S. Ramakrishna Rao, een Indische (Hindoe) professor in Filosofie, noemt hem (vzzmh) in zijn boekje "Muhammad the Prophet of Islam"het "perfecte voorbeeld voor de mens." Professor Ramakrishna Rao legt zijn standpunt uit door de woorden: "Het is zeer moeilijk om de totale echtheid van de persoonlijkheid van Mohammed te vatten. Ik kan er slechts een glimp van opvangen. Wat een dramatische opeenvolging van schilderachtige taferelen. We hebben Mohammed de Profeet. We hebben Mohammed de Krijgsman; Mohammed de Zakenman; Mohammed de Staatsman; Mohammed de Redenaar; Mohammed de Hervormer; Mohammed de Toeverlaat van Wezen; Mohammed de Beschermer van Slaven; Mohammed de Bevrijder van de Vrouw; Mohammed de Rechter; Mohammed de Heilige. Alles wel beschouwd in al deze schitterende rollen, in al deze takken van menselijke activiteiten, is hij gelijk een held."





    Mahatma Gandhi, zegt over het karakter van Mohammed (vzzmh) in 'YOUNG INDIA': “Ik wilde het beste weten over het leven van iemand die vandaag de dag, een onbetwiste heerschappij voert over de harten van miljoenen mensen … Ik werd meer dan ooit overtuigd dat het niet het zwaard was dat een plaats won voor Islam in die dagen. Het was de onbuigzame eenvoud, zijn zelfopoffering, de nauwgezette achting voor beloften, zijn intense toewijding naar zijn vrienden en aanhangers, zijn onversaagdheid, zijn onverschrokkenheid en zijn absolute vertrouwen in Allah en in zijn eigen missie. Deze en niet het zwaard droegen alles voor hen en overwonnen iedere hindernis. Toen ik het tweede volume (van de biografie) van de Profeet sloot, was ik droevig omdat er niet meer van dat geweldige leven viel te lezen.“



    Thomas Carlyle was in zijn 'Heroes and Hero Worship', gewoonweg verbaasd:

    "Hoe één man zonder steun elkaar bestrijdende stammen en zwervende bedoeïenen tot een zeer krachtige en beschaafde natie kon smeden in minder dan twintig jaar."



    Diwan Chand Sharma schreef in "The Prophets of the East": "Mohammed was de vriendelijkheid in persoon, en zijn invloed werd gevoeld en nooit vergeten door zijn naaste mensen." (D.C. Sharma, The Prophets of the East, Calcutta, 1935, pp. 12).



    Mohammed, (vzzmh), was niet meer of minder dan een mens, maar hij was een man met een nobele missie, die van het verenigen van de mensheid in de aanbidding van EEN ENKELE GOD en hen de beste manier te leren eerlijk en oprecht te leven gebaseerd op de geboden van God. Hij beschreef zichzelf altijd als “Een Dienaar en Boodschapper van God” en inderdaad toonden al zijn daden dit duidelijk aan.



    De bekende Indische dichteres Sarojini Naidu sprak over het aspect van gelijkheid ten overstaan van God in de Islam: "Het was de eerste religie die democratie predikte en praktiseerde; want in de moskee als de oproep voor het gebed is gehoord en de gelovigen bijeen zijn gekomen, is de democratie vijf keer per dag verwezenlijkt wanneer de boer en de koning zij aan zij knielen en uitspreken: 'God Alleen is de Grootste'... Ik ben keer op keer geraakt door deze ondeelbare eenheid van de Islam die mensen instinctief elkaars broeders maakt."

    (S. Naidu, Ideals of Islam, vide Speeches & Writings , Madras, 1918, p. 169).







    In de woorden van Professor Hurgronje: "De vereniging van naties gesticht door de profeet van de Islam zette het principe van internationale eenheid en menselijke broederschap op zulke universele grondbeginselen alsof ze een voorbeeld voor andere naties gaven." Hij gaat door met: "het feit is dat geen natie op aarde een equivalent kan tonen aan wat de Islam heeft gedaan in de realisatie van het idee van de Vereniging van Naties."



    Edward Gibbon en Simon Ockley, schrijft in"History of the Saracen Empires"bij de belijdenis van de ISLAM: “IK GELOOF IN ÉÉN GOD, EN MOHAMMED, EEN APOSTEL VAN GOD” is de simpele en onveranderlijke belijdenis van de Islam. De intellectuele voorstelling van de Schepper is nooit verlaagd door enig zichtbaar afgodsbeeld; het respect voor de Profeet heeft nooit de mate van menselijke deugden overschreden; en zijn sprekende voorbeelden hebben de dankbaarheid van zijn volgelingen beperkt binnen de grenzen van redelijkheid en religie." (History of the Saracen Empires , London, 1870, p. 54) .



    Wolfgang Goethe, misschien de prominentste Europese dichter ooit, schreef over de Profeet Mohammed, (vzzmh) het volgende:

    "Hij is een profeet en niet een dichter en daarom moet zijn Koran worden gezien als de Goddelijke Wet en niet als een menselijk boek, gemaakt voor onderwijs of vermaak." (Noten und Abhandlungen zum Weststlichen Dvan, WA I, 7, 32).



    Mensen aarzelen niet om goddelijkheid in het leven te roepen en maken zelfs “goden” van andere individuen wier leven en missies verloren zijn gegaan in legendes. Historisch gesproken heeft geen van deze legendes ook maar een fractie behaald van wat Mohammed (vzzmh) bereikte. En zijn hele streven was voor één enkel doel, n.l. het verenigen van de mensheid voor de aanbidding van Eén God volgens de voorschriften van morele uitmuntendheid. Mohammed (vzzmh) of zijn volgelingen hebben nooit en te nimmer beweerd dat hij een zoon van God was of de incarnatie van God of een man met godheid – maar hij was altijd en is zelfs vandaag slechts beschouwd als een door God gekozen Boodschapper.



    Tegenwoordig, na een tijdsverloop van veertien eeuwen, hebben de leringen over het leven van Mohammed (vzzmh) overleefd zonder het minste verlies, wijziging of vervalsing/toevoeging. Ze bieden dezelfde onvergankelijke hoop voor het omgaan met de vele beproevingen van de mens, zoals ze deden toen hij in leven was. Dit is niet een bewering van de volgelingen van Mohammed (vzzmh) maar de onvermijdelijke gevolgtrekking tewerkgesteld door een onafhankelijke en onbevooroordeelde geschiedenis.



    Nu is het aan jou.

    Je bent een rationeel denkend, belangstellend iemand. Als zodanig zou je jezelf af moeten vragen:

    "Zouden deze buitengewone, revolutionaire en verbazingwekkende verklaringen, en dat alles over één man, echt waar kunnen zijn?

    Wat als het allemaal waar is?





    _____________________________________________







    [1]Michael H. Hart, THE 100: A RANKING OF THE MOST INFLUENTIAL PERSONS IN HISTORY, New York: Hart Publishing Company, Inc., 1978, page. 33.

    [2]Lamartine , HISTOIRE DE LA TURQUIE, Paris, 1854, Vol. II, pp. 276-277.

    [3]George Bernard Shaw, The Genuine Islam, Singapore, Vol. 1, No. 8, 1936

    [4]D.C. Sharma, The Prophets of the East, Calcutta, 1935, pp. 12

    [5]S. Naidu, Ideals of Islam, vide Speeches & Writings, Madras, 1918, p. 169

    [6]Edward Gibbon and Simon Ockley, History of the Saracen Empires, London, 1870, p. 54

    [7]Noten und Abhandlungen zum Weststlichen Dvan, WA I, 7, 32
    القسم الثقافي
    القسم الثقافي


    المساهمات : 286
    تاريخ التسجيل : 05/08/2010
    العمر : 31

    ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Empty رد: ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح

    مُساهمة من طرف القسم الثقافي الإثنين أغسطس 15, 2011 3:30 pm

    القسم الاسلامي
    القسم الاسلامي


    المساهمات : 1003
    تاريخ التسجيل : 31/07/2010
    الموقع : فلسطين

    ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Empty رد: ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح

    مُساهمة من طرف القسم الاسلامي الثلاثاء سبتمبر 04, 2012 7:52 am

    ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح 558699_359576964120305_652954730_n
    القسم الاسلامي
    القسم الاسلامي


    المساهمات : 1003
    تاريخ التسجيل : 31/07/2010
    الموقع : فلسطين

    ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح Empty رد: ارشيف حياة وسيرة محمد رسول الله في شبكة طريق الاسلام والتسامح

    مُساهمة من طرف القسم الاسلامي الإثنين ديسمبر 08, 2014 2:56 am

    قول السيده عائشة: دخلت فاطمة بنت النبي، فلما دخلت بكت، لأن النبي لم يستطع القيام، لأنه كان يقبلها بين عينيها كلما جاءت إليه
    فقال النبي: (أدنو مني يا فاطمه)
    فحدثها النبي في أذنها، فبكت أكثر. فلما بكت
    قال لها النبي: (أدنو مني يا فاطمه)
    فحدثها مرة أخر في اذنها فضحكت .....
    بعد وفاته سئلت ماذا قال لك النبي
    فقالت: قال لي في المره الأولى: (يا فاطمه، إني ميت الليلة) فبكيت
    فلما وجدني أبكي قال: (يا فاطمه، أنتي أول أهلي لحاقاً بي) فضحكت
    تقول السيدة عائشه: ثم قال النبي: (أخرجوا من عندي في البيت) وقال: (ادنو مني يا عائشه)
    فنام النبي على صدر زوجته، ويرفع يده للسماء
    ويقول: (بل الرفيق الأعلى، بل الرفيق الأعلى)
    تقول السيدة عائشه: فعرفت أنه يخير..
    ودخل سيدنا جبريل على النبي
    وقال: يارسول الله، ملك الموت بالباب، يستأذن أن يدخل عليك، وما استأذن علي أحد من قبلك
    فقال النبي: (ائذن له يا جبريل)
    فدخل ملك الموت على النبي
    وقال: السلام عليك يا رسول الله، أرسلني الله أخيرك، بين البقاء في الدنيا وبين أن تلحق بالله
    فقال النبي: (بل الرفيق الأعلى، بل الرفيق الأعلى)
    ووقف ملك الموت عند رأس النبي
    وقال:
    أيتها الروح الطيبه
    روح محمد بن عبد الله
    أخرجي إلى رضا من الله و رضوان
    ورب راض غير غضبان
    تقول السيدة عائشه: فسقطت يد النبي وثقل رأسه على صدري
    فعرفت أنه قد مات
    فلم أدر ما أفعل
    فما كان مني غير أن خرجت من حجرتي
    وفتحت بابي الذي يطل علي الرجال في المسجد وأقول
    مات رسول الله، مات رسول الله
    تقول: فانفجر المسجد بالبكاء
    فهذا علي بن أبي طالب أقعد
    وهذا عثمان بن عفان كالصبي يؤخذ بيده يمنى ويسرى
    وهذا عمر بن الخطاب يرفع سيفه ويقول من قال أنه قد مات قطعت رأسه
    إنه ذهب للقاء ربه كما ذهب موسي للقاء ربه وسيعود ويقتل من قال أنه قد مات
    أما أثبت الناس فكان
    أبوبكر الصديق رضي الله عنه دخل علي النبي واحتضنه
    وقال: وآآآ خليلاه، وآآآ صفياه، وآآآ حبيباه، وآآآ نبياه وقبل النبي
    وقال: طبت حياً وطبت ميتاً يا رسول الله.
    ثم خرج يقول: من كان يعبد محمد فإن محمداً قد مات، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت
    ويسقط السيف من يد عمر بن الخطاب،
    يقول: فعرفت أنه قد مات
    ويقول: فخرجت أجري أبحث عن مكان أجلس فيه وحدي لأبكي وحدي
    ودفن النبي صلى الله عليه وسلم
    والسيده فاطمة تقول: أطابت أنفسكم أن تحثوا التراب علي وجه النبي
    ووقفت تنعي النبي
    وتقول: يا أبتاه، أجاب ربا دعاه، يا أبتاه، جنة الفردوس مأواه، يا أبتاه، الى جبريل ننعاه.
    اخواني .. انا متاكد ان عيونكم ابتلت بالدموع وقلوبكم اشتاقت لرؤية نبينا الرحمة المهداه والسراج المبين . ولكن بحول الله وقوته موعدنا جميعا معه عليه الصﻻة والسﻻم عند الحوض ... 
    رجاءا ارسلها لغيرك .لننعم جميعا بحب نبينا
    اللهم اجعلنا جميعا ووالدينا واقاربنا من أهل جنة النعيم ومجاورين نبينا وحبيبنا وقرة اعيننا محمد صلوات ربي وسلامه عليه
    لو انها قصة عن المال والدنيا لما تأخرنا في تداولها . لا تقول إنها طويلة أو لا أحد يقرأها أو قديمة احتسب الاجر واحسن النية

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 7:03 am